إبتسمت بسعاده لأن حلمها تحقق اخيرًا
تمتمت بسعاده : اخيرًا بعيش وحدي؟ شقه لي لحالي!
صارت تنقز بفرح بأرجاء شقتها الجديده اللي تتكون من غرفه وحده واسعه و صاله جدًا كبيره حسب طلبها و مطبخ أمريكي و دورتين مياه
لكن عبست للحظه و هي تتذكر إنها إنطوائيه نوعاً ما و الشقه مو مأثثه! كيف راح تأثث البيت و تروح كل مكان وحدها؟ و لمعت فكره براسها لما تذكرت ولد خالها و إتجهت لجوالها بسرعه لتكلمه بحماس و بدون صبر و فعلاً إستجاب لدعوتها و حضر لشقتها الجديده بسرعه بما إنه بيوتهم بنفس الحي،
دق الجرس و راحت تفك الباب بحماس : هلااا والله رياني
ريان ناظر ملابسها بإستغراب : هلا والله فيك، ليه لابسه كذا غسق؟
ناظرت ملابسها اللي كانت شورت لنص فخذها و تيشيرت بدون اكمام لين فوق فخذها بشوي و نبست : شفيه لبسي؟
ريان : لا ولا شيء بس إستغربت احسبك تبين نطلع من الحين
قهقهت غَسق بخفه : لا حبيبي اليوم حنا مب طالعين اليوم بننظف الشقه و بكره بنطلع
نبس ريان بتساؤل : لا يكون تبيني انظف معك بس؟ دزي
أنت تقرأ
حبيبتي الصغيره ، روايه باللهجه العاميّه
Short Story⚠️ تنبيه ⚠️ الروايه فيها كلمات و احداث جريئه جدًا ممكن ما تناسب البعض فـ لُطفاً عزيزي او عزيزتي القارئه لاتجون تتهجمون بالكومنت، اول روايه انشرها اتمنى تنال على إعجابكم جميعاً
