إستقامت بغضب : وخر عني زياد قسم بالله لاتشوف شيء ما راح يسرّك!!
وقف و اتجه لها و إستقام خلفها بثبات و حاوط خصرها النحيل بيدينه السمراء و دفن وجهه برقبتها : روان انتي ماتقدرين تبعديني عنك ولا تقدرين تبعدين عني،انا احبك!
صرخت بقهر و دموعها حرقت وجناتها : انا اكرررررهك يازياد اكررهك مستحييل احبك افهم خلاص الحب اللي كان بيننا ولّى و راح صار ماضي انت تستغلني عشان رغباتك الجنسيه المريضه ما احببببك تفهمني؟
إبتدأ يحرّك كفّه بصمت على جسدها من بطنها إلى صدرها متوسط الحجم المُنتصب بشموخ،إلى ان وصل لنحرها الطويل و قبض عليه بقوه و غضب و انتفضت بشده و تكلم بنبره غاضبه هامسه : مو انا اللي تقولين له اكرهك فاهمه ياكلبه؟و غصباً عنك بتجثين تحتي انتي اصلاً موجوده عشان رغباتي!
تفلت بوجهه بقرف و دموعها تتسابق على خدودها، إبتعد عنها بغضب مكتوم ما يبغى يتهور و يمد يده عليها
طلع و هو يجر خطواته الغاضبه و المتنرفزه من كلامها الأحمق بنظره و ماله أي صحّه،هو فعلاً يحبها لكن تعاملها معاه اختلف بعد ليلتهم الأولى سوا!اول ما طلع طاحت عالأرض بأنهيار و هي تبكي،مُدركه أنها ماحبته ابدًا طول الثلاث سنوات اللي فاتت لكنه كان جاذبها و تعلقت فيه مع الوقت لكن ابدًا ماكان حب! و ادركت هذا الشيء بالوقت الضايع بعد اول ليله لهم من سنه فاتت
أنت تقرأ
حبيبتي الصغيره ، روايه باللهجه العاميّه
Short Story⚠️ تنبيه ⚠️ الروايه فيها كلمات و احداث جريئه جدًا ممكن ما تناسب البعض فـ لُطفاً عزيزي او عزيزتي القارئه لاتجون تتهجمون بالكومنت، اول روايه انشرها اتمنى تنال على إعجابكم جميعاً