جانبي المرأة/Two Side Of Mirror

الفصل الثالث : اليوم أول

في صباح باكر يستيقظ بطلنا بومقيو على رنة الهاتفه التي ايقظته على الساعه السادسة صباحا حيت استيقظ بحماس ليوم أول في عمل حيث هذا يوم هو يوم الذي سيغير حياته و اتجه نحو الحمام للاغتسال من أجل أن يستعد نشاطه بعدها ارتد سروال جينز اسود ليس ضيق و قميص أبيض و جاكت خفيفة في لون اسود و حذاء رياضي في لون ابيض بعد انتهاء من ارتداء ملابسه وضع عطر ذو الراحة الحلوة (بومقيو في حقيقة عندو عطر برائحة حلوة) و نزل إلى المطبخ لتناول و جة فطورة و عبارة بيضتان و لحة و عصير البرتقال من صنع يديه لانه ماهر في طبخ و لان كانت والدته نائمة و خرج من منزل إلى منزل صديقته رينا بدا بدق الجرس فستقبلته امها : تفضل بالدخول صعد بومقيو إلى غرفة رينا وقال :رينا استيقظي رينا : لماذا و لماذا انت متالق هل ستخرج مع حبيبتك؟ بومقيو :لا الا تريدين الحصول على عمل ؟ رينا : عمل ؟! بومقيو : تعالي و ساخبركي بكل شئ ، استيقظت رينا و ذهب للاغتسال و اتدرت فستان اسود لون ليس ضيق و كعب عالي بلون اسود و وضعت الميكياج خفيف على وجهها ثم نزلا إلى الاسفل وودعت امها تم خرجا واوقفا سيارة أجرة متجهين إلى عنوان العمل فقالت له: من لك هذا العمل ؟ فاجابها: عندما ذهبت للدفع  كنت ثملة هربتي فكاد ان يصدمك شخص ثري وله سيارة جميلة فطلب مني أن يوصلنا للمنزل للاعتذار مما فعله لك فاخبرني أن هناك عملين شاغرين لنا فاخبرته انني موافق(قيو كان يكذب) قالت رينا :هل الذي صدمني بالسيارة جميل ؟فقال لها : سوف ترينه ، عند وصولهم تفاجأ من جمال المكان والشركة ،فقالت رينا : اتمنى ان يكون الرجال الذين بالداخل وسيمون كالمبنى عند دخولهم استقبلهم يونجون واخبرهم انهم متأخرين بساعة منذ الموعد فأنا لا احب التأخر بينما كان يونجون يوفقهم كانت رينا تتمعن بجماله و عضلاته فرقع باصابعه فاستيقظت من خيالها فبدا قيو بالضحك ويونجون مستغربا واخبرها كوني في عقلك وتعاليا إلى مكتبي
Yeonjun pov :
كان يونجون قبل وصولهم يشعر بشعور عادي وما أن وصلوا بدا قلبه يخفق ولا زال حائرا لماذا قلبه يخفق فقال  بصوت منخفض :هل انا معجب باحدهما فسمع بومقيو ماقال فقال : من هذان معجب بهما فقال يونجون بتوتر و غضب : لست معجبا باي أحدا قال بومقيو : فلماذا تتعرق تعرق من الكذب اليس كذلك يا رينا فتفاجئ بومقيو عندما لم ترد رينا و كان ملامح الحزن على وجهها فضربها قيو ضربة على ظهرها فسقطت على يونجون فأصبح وجهها محمر وبدأت تعتذر من يونجون الذي ذهب مسرعا إلى مكتبه
Boumgyu pov:
بدأت علامات الغيرة والغضب على وجه بومقيو عندما سقطت على يونجون فقاطعته رينا مقترحتا الذهاب إلى السكرتيرة اوليفيا التي كانت حامل في شهرها السابع لأنها ستاخذ عطلة امومة للانتقام ليونجون بعد ان وبخهما بسبب التأخير فقالت رينا لاوليفيا :نريد أن نقوم بمقلب انتقام ليونجون هل تساعيدينا ارجوكي قالت لهم : اجل و نساعدكم في هذا لأن كلنا وبخنا صباح لنه من مفترق أن ناتي قبل أن يأتي و اينا على ساعدة الثامنة ممفترض أن يكون في مبنى على ساعة سابعة صباحا قال بومقيو : لكن كيف نفعلوها هل هناك شئ يخاف او شئ غالي نحطمه قالت رينا : نخبره أن امه توفيت قالت اوليفيا : ليس له اهل منذ أن كان صغير قالت رينا مفاجئة : ماسسب في موتهم قالت : لا يحب تحدث في أمر قالت رينا: سأذهب للتحدث مه عن امر بومقيو :لا تذهبي انه امر حساس بالنسبة له هل تحبين أن يخبركي أحدا ما امر وفاة امك  رينا بحزن : لا حسنا لماذا نخيفه لكن متى ؟ قالت اوليفيا : عذا سوف يعمل في ليل سوف نجعل الشركة مسكونة بومقيو : سيكون أمر محضكا و شريرا سوف نلتقي  اوليفيا : هنا غذا على ساعة سابعة مساء اتفقنا انتفقا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ايش توقعكم لرياكش يونجون و ايش توقعكم ايش صاير بين رينا و يونجون