الفصل الرابع عشر : في المشفى

4 0 0
                                    

بومقيو : آسف لكن سوف اذهب مع اخي ، نايون : ماذا بومقيو : اجل هذا قرارس وحيد وداعا ، ذهب بومقيو اتجاه اخيه الذي كان و ساقطا على ارض ، اسرع بومقيو لاخذ اخيه للمشفى و تم ادخال يونجون الى غرفة عمليات ، بعد نصف ساعة من دخول يونجوم الى غرفة عمليات بعد تردد كبير اخييرا اتصل الى اقرب اشخاص اليه بعد يونجون ، نعم انها عندما رفعت سماعة و ردت عن هاتف قال قيو و هو يبكي بحرقة : ربما ارجوك تعالي ، رينا : ما امر لماذا تبكي ماذا حدث ؟ قال : عندما كنت ذهاب الى امريكا مع سيدة نايون اتى للإعتذار اليه و كانت صحته لا تدعو للخير حتى سقط على ارض و هو الان في غرفة عمليات ارجوك تعالي بسرعة ، قالت سوف اتي لا تقلق ، بعد مدة ليس بقصيرة اتت ربما و هي تقول : هل بخير ،بومقيو و هو جالس على ارض و يبكي فقال : لا اعرف هذا كله بسبب انا حقا نادم على هذا عمل شيء انا اخه سيء ارجوك انا آسف عد الي يونجون ،رينا و هي تربت على ضهره : لا بأس سوف يشفه و يعود لك قريبا ارجوك اعطي لهذه حياتي فرصة ، بومقيو : لو اعطيتها فرصة ساكون وحيد ، رينا : ماهذا كلام  الذي تقوضله سوف يعود لمذا تفكر بسلبية لهذه درجة اوقف حديث رينا سوف باب غرفة عملية يفتح نهض بومقيو فورا من مكانه فقال الممرضة : هل هو بخير ، قالت : بخير يجب عليه عدم  ارهاق و ضغط على نفسي فقد اثر على قلبه كثيرا ، بومقيو : شكرا لك ايتها ممرض هل يمكن أن اراه ، ممرضة : حتى يستقظ ؟ ممرض : حوالي ساعة ، رينا : شكرا لك ايتها ممرضة ، ربما و هي تقول بومقيو : ماذا قلت لك اعطي حياة فرصة ، بومقيو : و هو يمسح دموعه : حسنا نصائحك كانت مفيدة لمرة ، رينا : نصائحي دائما مفيدة ، بومقيو و هو ينظر لرينا نظر غريبة : اتذكرني عندما استاذ رياضيات امي قصدي سيدة نايون و قلتي اذهب عند تاهيون لكي لا تعاقبني و لكنها شفت امي ، رينا : مرة واحد اخفقت بومقيو مرة ! واحدة! انت احيانا تضحكينني ، ممرضة : تم وضع يونجون في غرفة رقم سبعة ، رينا : ايضا تقع ؟ ممرضة : في طابق ثاني باب رابع على يمين ، بومقيو : شكرا لك ، طبيبة : اظن هناك مشاعر حب هنا ، ممرضة : ماذا!؟ ، طبيبة : اجل فأنت منذ ان خرجتي من غرفة عمليات و عينكي عيه ، طبيبة : ماذا هراء ، طبيبة : انا ذاهبة استمتعي بحبك ممرضة : اهههه ، بعد انتظار ساعات من خروج يونجون من غرفة عمليات استيقظت يونجون ذهب بومقيو ليونجون و يعانقه وقال و هو يبكي : انا اسف حقا لجعلك وهكا انا لا اعرف كيف اعرب لك عن اسف لن اتركك مجدد اعدك ، قال يونجون و هو يربت على شعر بومقيو : لماذا تعتذر انا اسامحك و انا لن اترك ، بومقيو : حقا ؟ يونجون : نعم و الان اتركي انت تضغط علي ، بومقيو : لا ، يونجون : اتركني او سوف افعل ما افعله عادة ، بومقيو و هو يرفع بيده : حسنا حسنا ، في هذه لحظة اتت رينا و هي تنادي على بومقيو لكن توقف فجأة و تنظر الى يونجون و عينها مليئة بالدموع ، ذهب تركض لتعانقه و هي تبكي ، قال يونجون و هو يضحك عليها : لن اكون بخير اذا كانتم تعانقوني بقوة لهذه درجة ، بومقيو و هو يرجع للخلف نحو باب : حسنا سوف اذهب امرحاض سوف آتي ، يونجون : لا تتأخر ، ذهب بومقيو و هو يومئ براسه ليدل على موافقة ، ذهب بومقيو الى حديقة مشفى لترك يونجون و حبيبته لوحدهما ، كان يتأمل في مكان حتى سمع صوة من خلف يقول مرحبا استدار بومقيو و هو مسغرب من شخص الذي يكلمه حتى وجدها تلك ممرضة فقال : ماذا تعلي هنا ليس من مفترض تعملي او ماشابه ؟ ، قالت : انتهيت من مناوبتي هل يمكني جلوس ، قال بومقيو و هو يفسح مجال لها بالجلوس : تفضلي ، قالت : شكرا , ماالذي تفعله هنا  ؟ بومقيو : اتت حبيبة اخي لزيارته و اريد ان اترك لهما بعض وقت خاص بهما ، قالت هذا : لطيف منك اريد اسألك مااسمك ؟ بومقيو : اسمي بومقيو ماذا عنك، قالت : اسمك جميل ينادني جميع وينتر لكن اسمي حقيقي هو مينجونغ ، بومقيو : لماذا ينادونك بوينتر ، قالت :  ينادوني وينيتر لأني امتك بشر بيضاء مثل ثلج الذي يتساقط في في فصل شتاء بومقيو : وينتر جميل بالنسبة لي لاني نطق اسمك حقيقي صعب بالنسبة لي ، وينتر : لأول مرة اشوف شخص يصعب عليه نطق اسمي ، بومقيو : نعم انه انا ، ثم بدأو  بضحك مع في هذا وقت بوغزة اثناء وجوده معها لم يرتح بومقيو ابدا لشخص عدا يونجون و رينا لكن صاحب شعر اسود قصير ربما هناك مشاعر خارج عن نطاقه قاعط تفكري بومقيو كلام وينتر : علي ذهاب لدي مناوض غدا الى لقاء ، بومقيو يبتسم : الى القاء ، كان وينتر و بومقيو طيلة بقاء يونجون في مشفى كل يوم كان حب بومقيو لوينتر يزاد في اخر ليل يونجون في مشفى قرر بومقيو اخير اعتراف بحبه و خاف يحدث نفس شيء مثل رينا ، بعد مرة ليس قصيرة منذ مجيئ بومقيو للمكان معتاد اتت وينتر و قالت : لقد اتيت ماالذي تريده ، بومقيو و هو يرتبك : وينتر انت ثالث شخص ارتاح له و من صعب ان ارتاح لشخص من غير اخي و حبيبته لكن انت شخص وحيد الذي تمكن من دخول الى قلبي و جعلي ابتسم مرة اخرى اود ان اقول لك انا احبك لا اريد اخسرك انت جزء من حياتي ، وينتر و هي تشعر بالخجل و تحك مأخرة رأسها و تقول : بومقيو لا اعرف كيف اقولك كلامك حقا رائع انا منذ ان رأيتك لأول مرة شعرت فيك شيء غريب لكن بعد تعرفي عليك جيد وجدت اكثر شخص شخص احتاجه في حياتي احبك ايضا بومقيو ، بعد تواصل بصي مليئ بحب و قام بومقيو بتقريب وينتر اليه لحصل على قبلة بينه بينها دات تلك قلبة ، قامت بمعانقته قال :لا تتركني ابدا ارجوكي عديني وينتر و هي تعلنقه : اعدك
.
.
.
..
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ايش رأيك في بارت قصة حب جديد من غير يونرينا ، سوف يكون بارت التالي آخر بارت من هذه رواية

جانبي المرأة/Two Side Of Mirror حيث تعيش القصص. اكتشف الآن