" اجعليني أول حب ، أول غَزَل ، أول قبلة ، ثقي بي و لن تندمي ملكتي "
" كنت حبي الاول و ستكون الأخير ، إبن قلبي و كل حياتي هذا ما أنت عليه بالنسبة لي جيون جونغكوك "
الجزء الثاني من رواية مَن أنت
Jeon Jungkook x Jeon Ovitelia
جميع الحقوق محفوظة لي كـ ك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شروط البارت القادم : 50 كومنت + 20 ڤوت
" أنا سأذهب إلى العمل الآن ، انتبهي إلى نفسك و إلى طفلتنا حياتي "
قال جونغكوك هذا ينهض عن الأريكة بجانب أوفيتيليا التي كانت ترضع روزالين بواسطة اللبيبرونة الصغيرة
قبّل جونغكوك جبين زوجته و كف روزالين ثم التفت خارجا من المنزل
أثناء ذلك روزالين غفت و هي تتناول وجبتها ؛ لهذا انتزعت أوفيتيليا اللبيبرونة من فم روزالين و حملتها إلى غرفتها هي و جونغكوك حيث يوجد سرير صغير مخصص لروزالين
_______
" حبيبتي ، أنا لدي عشاء عمل الليلة ، إذا استطعتِ القدوم معي أنتِ و روزالين تجهزي عند الساعة السابعة "
كان هذا جونغكوك الذي يحادث أوفيتيليا عبر الهاتف لتهمهم هي موافقة على حديثه فردت عليه
" حسناً ، إذا كانت روز بخير سآتي معك ، مضى وقت طويل منذ خرجنا سوياً "
قالت أوفيتيليا نهاية حديثها بإبتسامة خفيفة استشعرها جونغكوك ليبتسم هو الآخر من وراء الهاتف
" حسناً أوفيتي ، إلى اللقاء ، أراكِ "
و بالرغم من أنه لا يريد إغلاق الخط و التوقف عن سماع صوتها إلا أنه مضطر ، لديه الكثير من العمل المتراكم عليه لأنه انشغل في الفترة الأخيرة بحمل أوفيتيليا و ولادتها و أهمل العمل
" إلى اللقاء حبيبي "
قالت أوفيتيليا هذا ثم أغلقت الخط مع جونغكوك ، فور فعلها لهذا سمعت صوت بكاء و صراخ قادم من غرفتها ، إنها حتماً روز الصغيرة
تركت أوفيتيليا ما بيدها سريعاً و ركضت نحو الغرفة بقلب خائف ، عندئذٍ وجدت ابنتها مستلقية على السرير و تبكي بقوة حتى احمر وجهها من قوة البكاء
أوفيتيليا ركضت لها و حملتها تربت على ظهرها بخفة بينما تتحدث ببعض الكلمات المطمئنة و كأن روزالين تفهمها
