" اجعليني أول حب ، أول غَزَل ، أول قبلة ، ثقي بي و لن تندمي ملكتي "
" كنت حبي الاول و ستكون الأخير ، إبن قلبي و كل حياتي هذا ما أنت عليه بالنسبة لي جيون جونغكوك "
الجزء الثاني من رواية مَن أنت
Jeon Jungkook x Jeon Ovitelia
جميع الحقوق محفوظة لي كـ ك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شروط البارت القادم : 150 كومنت
و قد أتضح أنه يسجل الحسابات :
جيون جونغكوك
و ..
كيم تايهيونغ !!!!
أخيها معهم في تلك الخطة اللعينة لتدميرها و تدمير قلبها الصغير..؟!
أشارت لجيمين بالصمت تماماً قد فتحت المكالمة
أول ما صدر قد كان صوت مرحاض ، هذا ما أدى إلى ضحكة جونغكوك التي اشتاقت لها أوفيتيليا
" رفاق ؤ مَن منكم جالس في الحمام..؟! "
سألهم بصوته الرجولي ، هذا أدى إلى نزول دموع أوفيتيليا أمام جيمين .. و هو زم شفتيه بندم يحاول عدم البكاء معها
" أنا أتحدث من حمام غرفة الضيوف و احاول إصدار بعض الأصوات حتى لا تسمعها زوجتي ، ستخبر أوفيتيليا عن مكانك إذا سمعت ، تعلم هن صديقات "
تنهيدة عالية أخرجها جونغكوك من ثغره قبل أن ينبس :
" أوفيتيليا ، تلك الفتاة إشتقت لها كثيراً ، أرغب في رؤية روزالين و عناقهما ، لكنني أقسمت بعدم العودة إلى أراضي كوريا حتى أكون بخير تماماً .. أنا لن اعذبها مزيداً "
نبرته النادمة تلك قد تغلغلت إلى أعماق قلبها ، هو كذلك أشتاق لها و يود رؤيتها
لكنه فقط يستمر في كسر قلبها بغيابه هذا
" جيمين لمَ لا أحد يسمع صوتك..؟! "
اردف تايهيونغ ثم .. قد أغلقت أوفيتيليا المكالمة تناظر جيمين بأعين لأئمة للغاية
و مَن يدري عن كسرة قلبها بتلك اللحظات
أخوها سندها معهم في تلك المؤامرة الرخيصة
" أكتب العنوان حتى أذهب من هنا ، بيننا حساب لم يتم "
همهم لها جيمين ثم نهض يكمل رحلته في البحث عن ورقة و قلم لكتابة العنوان
