" آسفة سيد يونغي ، لكن لازلت أريد المحافظة على حياتي "
" و هل ستتزوجين بقاتل أم ماذا ؟! "
" ليس قاتل و إنما ثور ، لست مستعدة لأتزوج من إعتدى علي لأنني قد إرتديت ثوبا أحمر اللون "
❄️❄️❄️
إكتسح الظلام حياته و فقد شغفه
أصبحت حياتها مجرد كابوس تتمنى فقط...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الناس يلي عم تقول إنو الشروط اتنفذو فليش البارت تأخر ، إذا مانكم متابعيني فلا تتكلمو أحسن 🙂 لإنو عم نزل على حسابي إذا كنت رح إتأخر أو لو في شي ، لهيك إلي مانو متابعني يروح بسرعة يتابع فبيصير يوصللم إشعار لما نزل شي على حسابي كمان بعتذر كثير على تأخري
يلا نفس شروط البارت إلي فات 150 فوت و 500 كمنت بدي أعرف رأيكم و ردةد فعلكم على الأحداث و لا تنسو تخلوا توقعاتكم بالأخير و لايك و فوت بليز 🥺❤️
تذكير :
" سيد يونغي هل أصبت بالحمة من جديد ! عن أي علاقة تتحدث الآن ! "
أمسك يدي التي على جبينه بين خاصته برفق ثم أنزلها إلى خده و كأنه يكوب وجهه بيدي ، ثم عاد لإنزالها ببطئ إلى ان وضعها فوق خافقه و ضغط قليلا
" أغمضي عينيك "
نظرت إليه بأستغراب ثم إمتثلت لأمره ، و شيئا فشيئا شعرت به ، و قد خفق قلبي بقوة لذلك ، لقد شعرت بخافقه تحت يدي ، دقاته متسارعة ، و بعد برهة من السكون شعرت بخفقان قلبي أنا الأخرى ، كان ذلك كالسحر ! لقد كنت أشعر او بالأحرى أستمع إلى دقات قلبينا المتزامنة ! لقد كان ذلك أشبه بالخيال ، حتى أن أوصالي إرتعشت عندما شعرت بشفتي تبتل إثر إندماجها مع خاصته و لم أتردد في مبادلته تلك القبلة و الجولان داخل جوفه ، لم أعد أستطيع كبح نفسي عن مبادلته أكثر ، ذلك الشعور و أنا بين أحضانه يعجبني
إلى أن فصل القبلة ووضع جبينه على خاصتي
" هذه العلاقة التي أتحدث عنها صغيرتي "
رمشت عيني عديد المرات و أنا أنظر ليدي التي فوق خافقه مباشرة قبل أن أستوعب الموقف الذي أصبح غريبا عندما طال صمتي لأبعدها بسرعة و نظرت إليه بتوتر
