" آسفة سيد يونغي ، لكن لازلت أريد المحافظة على حياتي "
" و هل ستتزوجين بقاتل أم ماذا ؟! "
" ليس قاتل و إنما ثور ، لست مستعدة لأتزوج من إعتدى علي لأنني قد إرتديت ثوبا أحمر اللون "
❄️❄️❄️
إكتسح الظلام حياته و فقد شغفه
أصبحت حياتها مجرد كابوس تتمنى فقط...
قبل ما تبدؤا القراءة روحوأعملوفولوعالسريع و إرجعولي لا تكونوبخيلين عليا ترا و الله عم أتعب كثير بالكتابة و بكون سعيدة كثير لو نورتوالنجمة إلي بالأسفل و خليتوكمنتات بين الفقراء و شكرا 💗
•
| Forest house ✨ |
| بيت الغابة ✨ |
•
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد أسبوعين
نظر إليها من الشرفة وهي تودع الجميع في حديقة القصر قبل أن تأخذ حقيبتها و تركب السيارة صحبة رنا و أخاها جيمين الذي سيوصلهم إلى المطار ، لم يحتمل رأيتها و هي ترحل فدلف الغرفة بغضب و شرع في تكسير كل ما وقعت عليه يداه
ما إن تحركت السيارة حتى وقعت دموعها على خدها بحرقة لتعانقها رنا و تواسيها
" هو حتى لم يأتي لتوديعي ! "
نظر إليها جيمين من مرآة السيارة بنظرة حانقة
" و هل كنت تعتقدين انه سيتحمل توديعك مرة أخرى ! يكفي و أنك قد حطمت قلبه من جديد قبل رحيلك ، لا أعتقد أنه سينظر إليك بعد الآن حتى هانا "
نظرت إليه رنا بأسف هي الأخرى ، فهي تعلم أنه يقصدها أيضا بكلامه لأنها قد حطمت قلبه هو الآخر برحيلها مع أخته بعد تحسن علاقتهما و تقربهما، لم يكن لديها خيار للبقاء على كل حال ، ثم أبعدت بصرها عنه و عادت لتهدئة هانا
دلفت هيوناي إلى غرفة هوسوك بسرعة فور أن سمعت صوت التكسير ، لقد كانت تنوي الحديث معه بالفعل لكنها فزعت عندما وقع بصرها عليه و قد كانت يده تنزف و الغرفة مبعثرة بالكامل لتسرع إليه و تمسكه لتحاول تهدئته لكنه دفعها عنه بقوة حتى كادت أن تقع لولا تلك اليد التي حاوطت خصرها تمنعها من السقوط
" إبتعدي هيوناي "
" ماذا تفعل هوسوك ، ما هذه التصرفات الطائشة ؟ ماذا لو وقعت على الزجاج المتناثر و تأذت ها ؟! "
