" آسفة سيد يونغي ، لكن لازلت أريد المحافظة على حياتي "
" و هل ستتزوجين بقاتل أم ماذا ؟! "
" ليس قاتل و إنما ثور ، لست مستعدة لأتزوج من إعتدى علي لأنني قد إرتديت ثوبا أحمر اللون "
❄️❄️❄️
إكتسح الظلام حياته و فقد شغفه
أصبحت حياتها مجرد كابوس تتمنى فقط...
يلا ما حدا ينسى الفوت و بدي كتير كومنتس لحتى أعرف رأيكم بحبكم ❤️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تعديل + تنبيه البارت وصل لل 100 قراءة و الكومنت و الفوت ما وصلو حتى لل20 لو واصلتوا هيك رح إلغي نشر الرواية انا أصلا فاقدة الشغف بس حسيت إني مقصرة كثير فلا تخلوني إلغي نشرها خالص
فتحت الباب و قد إتسعت عيناي لما رأيته هناك و وقفت لبرهة أحاول إستيعاب كل ما أراه
" لكنت إستغربت إن لم تتطفلي على خصوصياتي "
و أجزم ان قلبي قد توقف الآن عند سماع صوته من ورائي
إلتفت إليه بتوتر و قلت بينما أنفي بيدي و رأسي معا
" آسفة آسفة أقسم أنني لم أقصد ... فقط لفت إنتباهي لون الباب ووجوده في مكان منزوي من المنزل "
" لا بأس "
قال بينما يتجاوزني إلى داخل الغرفة لأتمتم بإستغراب
" لا بأس ، هذا فقط ! ألن يغضب من تطفلي هذا "
" كفي عن الحديث مع نفسك كالمجنونة و تعالي "
إنتفضت عند سماع صوته من جديد ثم تقدمت نحوه داخل الغرفة أكثر و قد زادت دهشتي من كل تلك اللوحات الفنية و الرسومات المعلقة مع طاولات تناثرت عليها علب الألوان المائية و أخرى أقلام و أدوات خاصة بالرسم و كأن الغرفة خاصة برسام محترف
" واا لم اكن أعلم أنك من هوات الرسم سيد يونغي! "
قلت بينما أتفحص كل اللوحات بأعين متسعة خاصة عندما شاهدت لوحات قد رسمها لجونغكوك و هوسوك و حتى هانا و جيمين و قد كادت اللوحات تنطق لشدة دقتها
" في كل مرة يزداد إعجابي بمواهبك سيد يونغي فدائما ما تكون هناك موهبة لا أعلم عنها ،هذا رائع حقا ! "
