الأهداء

764 14 4
                                    

أود إهداء هذه الرواية، إلى من شجعتني على أستكمال مسريتي الكتابية بعد عائلتي، إلى من كانت تساعد و تعاون، إلى من لم تمل مني و تصحيح ما لم أنتبه إليه، إلى من كانت تتابع أخباري، إلى من كانت تهتم بأدق التفاصيل، إلى من كانت تنتظر إرسالي الفصل الجديد، إلي صديقتي "ياسمين"
أهديكِ هذه الرواية يا من لم تشعريني بأنني ثقيلة على قلبك

مملكة أفابيلWhere stories live. Discover now