7

134 13 0
                                    


.
.
.
.

.
.
.
.

___________________

الجد وهو يكلم كو:
وانت يا حفيدي الصغير اين وصلت؟
كو وهو يكلمه بإحترام ولطف:
لقد وثلت مثلها يا جدي في المخطوطة الثانية والكتاب في ثفحة أربعة وثلاثون عن كيف تحدد تثاكرا شدثخص وكيف تخرج ثموم في جثدك وتضعه في اي ثلاح..
لينظر الجد بفخر لهم:
جيد جدا احسنتم انا فخور جدا بكم - ليمد يده بإتجاه الاخر -
تعال الى هنا تعال..
ذهب كو له ليمسكه ويضعه في حضنه هو الاخر..
ليصمت جميع العائلة عندما سمعوا كلامهم بحرج عدا العائلة الصغيرة لقد كانوا فخورين بهم
ويبدأو بالأكل بصمت...

في اليوم التالي كانت صغيرتنا تمشي في الغابة كي تعزز حواسها ورأت هناك النهر قرب منها فذهبت لتجلس هناك وخرجت من حقيبتها وتخرج كتاب كي تقرأ..
لفتت انتباهها شيء لتنظر نحو المكان بتركيز لترى الرجل مليء بالدماء في جسده وهو بجانب النهر لتستقيم بحذر وتذهب نحوه لتصل لترى رجل بشعر طويل وعينيه بخطوط حمراء طويلة تمدد نحو ذقنه...لتفحص نبضه لترى انه على قيد الحياة...

آكييرا وهي تنظر له:
جيد انك على قيد الحياه لكن..هل تثمعني ، مرحبا يا ثيدي.. جيد انه لا يثمعني ثأرثل نبضات تثاكرا على ثكل رثالة..
بعد دقائق قليلة ليصل اول شخص كان أخاها من ثم اباها..
كين وهو يفحصها بقلق:
صغيرتي هل انتي بخير؟ ولماذا اتيتي إلى هنا؟؟ ها؟!
آكي وهي تهديه:
ني ثاان~~~ انا بخير لكن هذا رجل لا - وهي تشير للرجل الذي بجانبها..

الجد وهو يتجه له ويقول:
هل هو حي؟
آكي بهدوء:
اجل يا جدي ماذال حي وايضا لديه إثابات بجثده إحداها عميقة والأخرى بكدمات..
ليؤمى الجد بتفهم ليقول الشينوبي قليل الذي ورائه ان يأخذه ويعالجونه...
ليأتي الأب لها ويحملها:
طفلتي لماذا تأتين الى هنا همم~؟
آكي وهي تنظر له بلطف:
توثان انا هنا كي اعزز حواثي وايضا هذا المكان يجعلني اثعر بثعور الراحة....
الجد وهو ينظر لها بترقب:
ولماذا تشعرين بالراحة؟
آكي وهي تنظر للأرض:
ل.للأن..ب.ببعضض.همم يتنمرو.نن علي..وحتى اخي كو..
ليشد الأب فكه بغضب وكين يشد قبضته بغضب..
الجد:
فهمت سوف اتكلم معهم وهيا لنتنظر إستيقاظ هذا الرجل وأين سيصل هذا الأمر....

بعد عدة أيام من غيبوبة الرجل لتأتي آكييرا له وهي تحمل طبق مليئ بالماء ومع خرقة كي تغمسها بها..
وتبعد ضمادة من جبينه تضع الأخرى مبلولة بالماء وتضعه على جبينه واستمرت هكذا لمدة ساعتين..
لتشعر بالرجل يتحرك ويحرك جفنيه..
الرجل بصعوبة:
ا.ااينن اان.نا؟
آكي وهي تهديه:
لا بأث لا بأث انت بخير ولا تتحرك ثوف أنادي والدي وجدي..
وخرجت كي تُناديهم.. بعد دقائق واتت هي مع جدها ووالدها..
دخل الجد اولا من ثم الأب وهو يحمل آكييرا..
الجد وهو يلقي عليه تحيه وجلس في مكانه...
الرجل وهو يتحرك بصعوبة وحذر:
ا.اين انا و.ومن انتم؟
الجد وهو ينظر له ببرود قليلا:
لا تقلق نحن مسالمون وماذا يفعل الشخص مثلك من قرية كونوها هنا؟
الرجل وهو ينظر له بحذر:
كيف ت.تعرف اني من قرية كونوها؟
الجد وهو يتذكر قليلا:
لقد كنت صديق ل الهوكاجي ثاني تقريبا..بمعنى آخر كنا نعرف بعضنا.
ليؤمى الرجل بفهم ولكن لم يزل حذره بل بقى متيقظ...
الأب وهو يسأله:
هل انت بخير؟ هل تحتاج شيء؟
الرجل:
اجل تقريبا بخير لكن لا بأس انا معتاد على هذا..
لتنزل آكييرا من الحضن الأب وتذهب بإتجاه الطاولة بجانب الرجل وتأخذ كأس من الماء وتملئه كي تعطيه..
آكي وهي تمد الكأس له:
تفضل..
ليأخذ الكأس منها وشكرها..
الرجل وهو يعتذر:
اعتذر انا لم اعرف نفسي..اسمي جيرايا واكون تلميذ الهوكاجي ثالث...
الجد وهو ينظر له بهدوء:
اذا ما سمعت من قبل هذا الخبر صحيح..
آكي وهي تنظر له:
جدي ماهو خبر ثحيح؟
الجد وهو ينظر لها بإبتسامة خفيفة لم يقاوم لدغتها اللطيفة:
الخبر صحيح كان عن موت الهوكاجي ثاني كنت أظن أنه مجرد إشاعة..لكن ما سمعته من جيرايا أكد لي الخبر...- وهو يتنهد -
آكي وهي تذهب له وتنظر له بعيناها الكبيرة البريئة:
جدي لا تحزن أرجوك.
الأب بغيرة على طفلته:
ابي ماذا فعلت ل آكي؟ اعترف هل سحرت إبنتي؟!
الجد وهو ينظر له بشماته:
لا لم اسحرها إستسلم حفيدتي صغيرة تحبني أكثر منك.
آكي وهي تنظر ل جيرايا:
انا اعتذر انهم يتثرفون ك المعتاد...
جيرايا وهو يبتسم:
لا لا بأس انا افهم سببهم..
آكي وهي تنظر له:
ثببهم؟ وما هو؟
جيرايا بهمس:
لأنكِ لطيفة تبا!
الأب نظر له كونه لديه البيجو الذئب مما يعني حواسه عالية جدا ومنها السمع:
ماذا قلت عن إبنتي؟!!
ليصمت جيرايا فورا...لتضحك الصغيرة عليه..ليبتسم الأب والجد من ظرافتها..
آكي وهي تنظر لوالدها:
توثان أين كو؟ هل هو حذين مني؟
الأب وهو ينظر للطافة إبنته:
......

.
.
.
.
يتبع...

•• توأم ساتوري ••حيث تعيش القصص. اكتشف الآن