8

168 17 3
                                    


.
.
.
.

.
.
.
.

_____________________

الأب وهو ينظر للطافة إبنته:
لا يا طفلتي كو ليس حزين منك سوف تجدينه في المكتبة.
لتؤمى آكييرا له وتستأذن كي تذهب له توأمها..
الجد:
اذا حصل شيء لكِ او ل كو أخبريني حسنا؟
آكي:
حاضر جدي - وتخرج -

....عند كين....

كين بملل وهو يوقع الأوراق:
لماذا؟! أريد أن أرى آكي تشان وكو تشان أريد أن أرى اخواي~~!
مساعده وهو يحمل باقي الأوراق من مكتب كين الذي وقعهم:
سيدي بدل تذمر اكمل عملك كي تذهب لهم..
كين وهو ينظر له:
ماذا؟! انت لم تجرب شعوري عندما تناديني او كيف تنظر لي!! - لينزف أنفه - لطيفة لطييييييييفين - لينظر للاوراق - تبا هذا شيء الذي جعلني بعيد عنهم!
مساعده وهو يحمل منديل نظر له بغرابة:
تفضل يا سيدي انفك ينزف..وإحذر من يراك هكذا وأنفك ينزف سيتم إنك متحرش أطفال....
ليحرك مساعده للجانبين بقلة حيلة منه....

... عند الأب والجد...

جيرايا وهو يشكرهم بهدوء وجدية:
انا اشكركم ولن انسى فضلكم وإعتنائكم لي وسوف أرد هذا المعروف لكم وأخبر الهوكاجي ثالث عنكم كي يدعوكم كي يتعرف الجميع عليكم..
الجد بهدوء:
لا لا بأس لا داعي لهذا..
جيرايا بإصرار وجدية:
لا! انا مُصر على هذا وسوف اخبر الهوكاجي..
ليتنهد الجد من إصرار وظن انه حان وقت ظهورهم للجميع...الى متى يختبئون من الجميع؟؟
الأب وهو ينظر لوالده كأنه قرأ أفكاره:
ابي هل تظن انه حان الوقت؟
الجد وهو ينظر له بهدوء:
اظن هذا..
اما عن جيرايا كان ينظر لهم بإستغراب لكن بعد تفكير فكر انهم كانوا متخفيين لكن لا يعرف عن سبب...
جيرايا بإحترام وحذر:
عذرا لكن هل أنتم متخفيين؟
الجد وهو ينظر له:
هل تعرف عشيرة ساتوري؟
جيرايا وهو يسمى برأسه:
اجل انا اعرفهم ومن لا يعرف هذه العشيرة الاسطورية؟ لكن ما دخل هذا الموضوع عن إخفائكم؟
الأب بهدوء:
نحن نكون العشيرة الاسطورية عشيرة ساتوري..

.... عند آكي....

كانت آكي تتجول في المكتبة وتبحث عن أخاها وتوأمها نصفها الآخر...
وهي تبحث لمحت جسده النائم علي طاولة كان يضع رأسه في طاولة وملامحه كانت متعبة ومرهقه...
لتذهب بإتجاهه كي توقظه وتضعه في غرفته..
آكي وهي توقظه بهدوء:
اخي اخي هيا اثتيقظ وضعية نومك خاطئه..
كو وهو ينظر لإخته بعبوس وهو يفرك عينيه:
الان اثبحت اخي اين توأمي؟ اين نثختي؟
لتنظر آكي له بلطف:
لقد ظ.ظننت انك حذين مني - وهي تحرك قدميها على شكل دائرة -
كو وهو ينظر ل آكي وهو يفكر في نفسه:
اختي اللطيفة ثوف أحميكِ بروحي ولن اجعل اي أحد يأخذك منا!!
كو وهو يبتسم لها:
لا لستُ حذين منكِ...انا حذين انكِ لم تناديني ب توأمي ولا قبلة الخد..ثحيح اين قبلتي؟!! هيا قبليني- وهو يشير لخده -
آكي وهي تضحك بلطف وتقبله:
هل تعرف ان ني ثان لو عرف ثوف يغار وسوف يطلب مني أن اقبله أيضا...

كين من خلفهم:
كلامكِ صحيح يا آكي تشان هيا هيا...قبليني قبل أن اقبلكِ واحضنك هيا هيا وانت أيضا كو تشان!
كو وهو ينظر لأخيه بغيظ:
ني ثان انت تعرف ان قبلتك وحضنك مقرف فهل تريد أن تقبل آكي تشان مثتحيل!

ليمسك يد توأمته ويذهب وترك أخاه واقف بصدمته وخرج من المكتبة...
كين بصدمة:
ماذا؟!! منذ متى وهذا الوغد صغير يتكلم هكذا؟! - ليفكر قليلا - ربما يغار عليها... - لينزف أنفه من هذه الفكرة -
لطيييييييفف!!

....عند توأم....

آكي وهي تنظر ل كو بغضب لطيف:
نثخة!! هذا تثرف ثيء ماذا ثوف يقول ها؟!! يجب أن تعتذر له والا لن اكلمك!
كو وهو ينظر لها بصمت:
لكن هو ثوف يعانقكِ ويقبلكِ وانت لا احب هذا!
نظرت له آكي ك بومب ستيك سايد آي..
لتشير له أن يذهب ويعتذر...
كو بغيظ:
لا لن اعتذر - وتركها وذهب -
آكي وهي تنظر له من الخلف:
حثنا لن تعتذر ثنرى هذا!...

__________

في اليوم التالي كانت صغيرتنا آكي تتجاهل توأمها مما جعل الاخر حزين والام لاحظت هذا شيء لتبتسم بإستمتاع وهي تنظر لهم...

كانوا في غرفة الطعام كان صمت يحل المكان يأكلون بهدوء وكالعادة صغيرتنا جالسة في حظن جدها تأكل او نقول يأكلها بهدوء...
وكان صغيرنا كو ينظر لأخته بحزن ليلاحظ الأب هذا ونظر حيث ينظر ليرى صغيرته ليبتسم بهدوء سوف يكلمه لاحقا ليسأله ماذا حصل ليتشاجروا؟...

لتقول كراني من داخل الأم بإستمتاع:
اووه~~~ يبدوا ان توأمين متشاجرين كم هذا لطيييففف!!!
- وهي تلف نفسها وتدور -
كيري وهو ينظر لهم بمتعة لأول مرة يوافق رأي كراني..
الام وهي تتكلم من عقلها:
انتيي محقة كم هذا لطيف انظري ل كو كن كيف ينظر لأخته تبا كرانيي~~ صوري لحظة بسرعة!!

كراني وهي وتنظر لصور:
هيهي سبقتكِ يا الله كم هم لطييفييين!!...

لينتهي الجميع من الاكل وقاموا ليذهبوا للقاعة رئيسية..
ليشربوا شاي كالمعتاد واكملوا يومهم هكذا..

.
.
.
.
.
.
.
يتبع...

•• توأم ساتوري ••حيث تعيش القصص. اكتشف الآن