ذياب : تعالي صدق منو بيتقدم لج؟
حمده : رشود
ذياب : وللدد خالو مريمم
حمده : هيي
ذياب : ماتوقعت
ريم : ليش مب متوقع
حمده : عصبت ماترضى ع اخوها
ذياب : لا انا مصدوم لان نحن ندري ان هو يحب حمده بس ماياب طاري الزواج
ريم : هيي انا بعد بروحي مصدومه
ذياب : باجر بتكونون فاضيين؟؟
ريم و حمده : لا
ذياب : ليش ريم وين بتروحين
ريم : حفله اصاله
حمده : يعني ليش سألتها و انا ماسألتني
ذياب : وانتيي يا حمدهه وينن بتروحيينن
حمده : حفله اصاله
ذياب : ليتني اي معاكم
ريم : عادي مره ثانيه تعال
ذياب : ليش في بعد حفله
ريم : لا اقصد لو شي حفله مره ثانيه تعال
ذياب : اها
حمده : يعني شكلكم حطيتولي وضع الصامت
ريم و ذياب : ههههههههههه
ذياب : شرايكم نطلع
ريم : اسأل رشود
ذياب : زين بتصل فيه
اتصل ذياب ف راشد و وافق و قالو ذياب بيسوق
الي طلعو ذياب و سعيد و راشد وذياب و ريم وحمده
ريم طول الوقت تشوف نضرات سعيد و هي مب متطمنه
ريم و هي تكتب لرشود
ريم : رشود يايتني لوعه من نضره سعيد
راشد : ليش يطالعج؟
ريم : هي
راشد : خلاص انا بسوق و بخلي ذياب ييلس مكان سعيد
ريم : تمام
---
راشد : اقلك ذياب انا بسوق وانت ايلس ورا
ذياب : ليش سواقتي مب حلوه
راشد اشر على سعيد
راشد : فهمت
ذياب : هيييي
راشد : سعيد ايلس جدام
سعيد : ليش
راشد : ذياب بييلس ورا
سعيد : انزين
يلس ذياب صوب ريم
تم يطالع ريم
ذياب يكلم نفسه : اخخ محلاهاا يارب انها تكون من نصيبي
ريم و هي تهمس حق ذياب : بلاكم تطالعوني