البارت الثامن والعشرين

228 10 3
                                    


يقين الشهم

للكاتبه أيليا النور

البارت الثامن والعشرون

بسم الله الرحمن الرحيم.  قرأه ممتعه لاتنسون ضغطون على النجمه




: لقد مرض السواد فمن تداوي ** وقد شمل الفساد فمن

تلوم أصافي المسلمين فيلتقيني
** بشرتهم موارنة وروم وأرضي الآخرين فتتقيني
** طوائف ما تحيط بها الرقوم وما يجدي اهتمام الناس شيئا **
فليس على الثرى شيء يدوم وقهر الدهر ليس يكون إلا **
بترك الدهر يفعل ما يروم



البارت الثامن والعشرون ،،،،،،،

فتحت عيوني بصدمه وخوف من شفت المنضر الكدامي
وجسمي بده ينتفض من الخوف

شفتهم طلعو  طفل صغير يجي عمره سبع سنوات لو ثمانيه وبنينه  شابه مادري امه مدري اخته سحبوهم. وشمروهم كدام الحجي الولد ضل يبجي وراح شبك البنيه وهذل الكلاب يضحكون عليهم وعلئ خوفهم ورعبهم

الحجي اشر لعويدل. وهذا ماكل باطل اجه عليهم وسحب الطفل منها وهيه تصرخ شلون البوه. من  دافع لطفالها

جره منها بكل حقاره وشمره بلكاع  وصاح على عمر

عادل،،،،،،،شوف شغلك وانته صوره بس لا طلع وجها

بتسم عمر بمكر وتقدم لطفل خطيه موت روحه من البجي
فتحت عيوني بصدمه من شفته شيريد يسوي لاارادين ضلت دموعي طيح حطيت ايدي على حلكي اكتم صوتي  من هول المنضر الكدامي

تقدم لطفل وطك حزام بنطرونه وغتصبه  اي غتصبه بكل دم بارد ماراعه هو طفل ولا راعه الحرام لا جان مستمتع فعلت القذره  والطفل  مثل الحمامه المذبوحه  قلبه عمر على وجها ومارس الرذيله عليه
دموعي تجري وكوه لازمه نفسي لا اصرخ من المنضر الشفته احس ر وحي راح تطلع من مكانه منضر يقشعر اله الابدان منضر بشع بمعنه الكلمه
اباوع
الطفل سكن كئنما فقد الوعي مدري مات وامه سودنت تريد تروح لبنها مايخلونها وهمه يضحكون ومستمتعين بلمنضر الكدامهم   يصورن  الحدث الجاي يسوونه

بعدين غتصبو البنيه اغتصاب جماعي ايكوم واحد ويجي  الثاني يكمل مكانه انتهت بيدهم صارت  مثل الجثه  وحوش مو بشر مجردين من الرحمه تشوف وجهم مثل الشياطين وماكفاهم السووه ابد  اهنا المصيبه كل الشفته بكفه وهذا المنضر بكفه ثانيه اريد استوعب جاي يصير ماكدر

طلع كبش سجينه جبيره بيده  ولزم الطفل  من شعره اباوع الطفل كوه مفتح عيونه والام تبجي وتترجه بيهم تتوسل زحفت يم كبش لزمته من رجليه وهيه تترجا يعوف ابنها 
بصوت يمرد القلب بس وين لا حياه لمن تنادي رفسها وهو مثل الوحش اي شبهتهم بلوحوش لئن اهما هيج ابليس مايسوي سوايتهم

مثل الوحوش وسلطو على فريسه يتركونها لا لازم ينهونها يا الله يعوفونها لازم يشربون كل نقطت دم منها لحد ماتنتهي بس هيكل

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 11, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

يقين الشهم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن