شفت حبكم للقصة و انشالله راح استمر ، و بنية كاتبتلي بلكومنت ، القصة جديدة و مراح تلگين تفاعل بسرعة و مع مرور زمن راح يتفاعلوا و يزيد متابعينها ، فعلاً كلامها صح ، اني ما صبرت ، لان تعبت على هاي قصة ف حبيت اشوف تفاعلكم .... بس لازم اصبر و راح انتضر .....
قصة حقيقية
كاتبة سالي
-
-
-
فرح
انهزمنا عن طريق نفق داخلي وصلنا لمكان أمن گاللي ذيب
ذيب : فرح اني راح اوصلج لضابط صديقي بس دير بالج تستفزينه تره هو كلش عصبي وميتحمل مره تتجاوز عليه ماشي وها رسالتي انطيها الج كليله ذيب يسلم عليك وخلي يدير باله ع اختي وكله افدي روحي للوطن اذا مرجعت َ(ڳّأُتٌبّةَ سًأُلَيْ )
فرح :ماشي خويه فدوه اروحلك
ارتاحينا شوي و طلعنا بليل دنيا تخوف جنت خايفة كلش
فرح : ذيب فدوه خايفه لا يلزمونه
ذيب: ماكو شي امشي وين ماني امشي
طبينا بمجاري وصخة و باردة جان اشوف دم كمت اخاف و ارجف اصلاً جنت خايفة من صديقة بعد شمنتظرني للمجهول گمت ابجي و امشي سريع ويا ذيب
ذيب : فرح كمنه نوصل مثل ماكتلج ماشي
فرح : م..ماشي
ذيب : شبيج ليش تبجين ماكو شي
فرح : ذيب .... خايفة من صديقك ... انت وصلني يم اخوي
ذيب: ولج لا هو حنون بس عصبي دير بالج تستفزينه بالحجي اني لو اگدر جان وصلتج بس خطر علية و عليج
تنهدت فرح : ماشي
مسحت دموعي و بگلبي الف جروح و هم ، كأني حاملة جبال على جتافي خايفة لا ما الگى اخوي ... خايفة من مستقبل شراح يصير بية ... بعد مدة من تواصلنا بلمشي وصلنا ليم بيت مهجور ذيب اتصل بصديقة اسمة غياث
ذيب : غياث
غياث : هلو ضلع شو ماكوو انشاء الله بهل اسبوع نهجم ع الانذال
ذيب: بحيل الله اسباع ولد الكرار .... غياث اريد اكلك شي
غياث : كول
ذيب :اني جبت هاي البنت يمك وصلها لاخوها امانه
غياث : منو هيه
ذيب: الي حجيتلك عليها
غياث بعصبية و صياح : لكككك منو كلك تجيبها هاي اكيد جاسوسه وساق****
ذيب : لا مو هيج هيه هاي خيتي يله اطلع راح اروح عفتها يم بيت مهجور ويم شجره تعرفه ماشي
غياث : لكككك گ***
غياث
خابرني صديقي ذيب و قبل فترا حجالي على بنية خفت لا تطلع جاسوسة نبهتة لا يجيبها و من خابرني و گللي تعال اخذها و سلمهة لأخوهة هنا فقدت عصابي سديت خط بوجها هسه اكفر خرب منين اجت هاي بس خلي اجيبها اني اعلمها ماشي ياذيب انته الي جبتها اني اعلمها هيه اكيد جاسوسه بسيطه َ(ڳّأُتٌبّةَ سًأُلَيْ )
أنت تقرأ
الأنبارية و ضابط استخبارات
Truyện Ngắnقصة بلهجة عراقية .... فتاة بريئة فقدت عائلتها عندما داعش استولوا على الأنبار، ولم يبق إلا هي وشقيقها وسقطا في أيدي داعش. هُزِم شقيقها، لكنها بقيت في أيدي داعش.تعرضت للتعذيب الجسدي والنفسي ، إلى أن قرر أحد ضباط استخبارات التي دخل بينهم ك جاسوس و إنق...
