كاتبة سالي
قصة حقيقية
-
-
-
فرح
مر اشهر حمدلله الأبطال كدروا يحررون موصل من بين ايد انذال ، خلال هاي اشهر غياث كلش تغير وياي ، بس بعدني اخاف منة ، من اشوفة انرعب كلش ... كل يوم افكر بفهد شصار بي معقولة نساني لو عبالة اني ميتة ! اندگ باب دخل جوة بعد ما اذنتلة يدخل َ(ڳّأُتٌبّةَ سًأُلَيْ )غياث : حظري نفسج راح نروح لبغداد
فرح : صدك !!
غياث : اي صدك
كلش فرحت حظرت نفسي مجان عندي غير كم لبس صعدت بسيارة ، خلال 5 ساعات يالله وصلنا لبغداد وگف سيارة گدام بيت اتعجبت
فرح : ليش وگفت ؟!
غياث : نزلي راح افهمج
نزلت بخوف خفت لا اعارضة و يأذيني ، فتح باب البيت جان نضيف مبين توي منضفينة
طبينة جوة كعدت بلهول احس بتعب بس استحي اگلة اريد انام َ(ڳّأُتٌبّةَ سًأُلَيْ )غياث : يا بنية تعاي كعدي اريد احاجيج .
فرح : ا..اجيت
غياث : سمعيني كلش زين ، اخوج دورت علي ما اله اي اثر ، وانتي برگبتي ما اگدر اعوفج وحدج بهاي دنيا وصخة بين ايادي وحوش ... وانا اهلي ببصرة اذا اخذج راح يحجون عليج ف انا لگيت حل ان رضيتي او لا لازم اطبقهة .
فرح : ش..شنو هي ؟؟
غياث : نتزوج !
فرح : شنوووووو
غياث : نصييي صوتج مثل ما گلتلج نتزوج زواج بس عل ورق
فرح : لا عفية لاا الكي غير حل
غياث : شوفي انا مو فاضي اكعد ادور حلول ، بعدين احنا مطولين ببغداد لبين ما اكمل معاملاتي مال نقل يرادلها هوااي و بقائج وياي بهاي بيت ما يجوز ، و اذا اخذج وياي لبصرة بأي صفة اخذج ؟؟ احتمال اهلي يستقبلوج عل اكثر اسبوع و يزوجوج ف فكري زين
فرح : زين و اوراقي ؟! كلهن بقن بأنبار !
غياث : جبتهن وصيت صديقي يجبهن .
فرح : ماشي هاي هية ... بس عندي طلب اتمنى مت تردني
غياث : اسمعج
فرح: وديني لأنبار لبيتنة اجيب غراضي كم اشياء يخص اهلي َ(ڳّأُتٌبّةَ سًأُلَيْ )
غياث : صار بس مو هسة
لثاني يوم غياث جاب شيخ ويا ثنين رجال اجة يمي و خبرني احظر نفسي فعلاً حظرت نفسي لبست جادر صلاة و رحت كعدت ورى باب جنت اسمع صوت شيخ يريد يسمع موافقتي وافقت بس بگلبي الف خوف ، خوف من مستقبل من غياث من ردة فعل فهد لما يدري اتزوجت من ردة فهل اهلة ... خايفة من كلشي ، اتمنيت انخطب مثل كل بنية .. يجون يخطبوهة من ابوهة ... و امهة خطوة بخطوة وياهة اول ما طلع شيخ كعدت بزاوية صايرة احب اكعد بزاويات ... دخل وهو يدور علية من لگاني گاعدة مخنسة بزاوية اجة كعد يمي
أنت تقرأ
الأنبارية و ضابط استخبارات
Truyện Ngắnقصة بلهجة عراقية .... فتاة بريئة فقدت عائلتها عندما داعش استولوا على الأنبار، ولم يبق إلا هي وشقيقها وسقطا في أيدي داعش. هُزِم شقيقها، لكنها بقيت في أيدي داعش.تعرضت للتعذيب الجسدي والنفسي ، إلى أن قرر أحد ضباط استخبارات التي دخل بينهم ك جاسوس و إنق...