قصة حقيقية
كاتبة سالينبدأ بقصة جديدة و حقيقية اتمنى تعجبكم ....
-
-
-
حياة كل شخص بيهة قصة و احداث ... كل احداث و قصص ناخذ منهة عبرة .... بهاي الدنيا كلشي نشوف الزين و الشين و الحلو و المر .. َ(ڳّأُتٌبّةَ سًأُلَيْ )اسمي فرح عمري 20 من أهل انبار عيوني عسلية و شعري اشگر طولي 145 وزني 55عندي ثلاث اخوان حارث عمرو 27 متخرج ادارة و اقتصاد يعشگ وحدة وياه ، مروان عمرو25 متخرج قسم علوم خاطب بنت خالو و فهد 22 يداوم لحد هسة مالاگي بنت حلال و بس يحششش ، علاقتي ويا فهد فد مرة ،طلعاتنة كلها سوة كلش احبوا و عندي ثنين عمام (مرتضى و امجد ) خلصت سادس و بطلت امي ياسمين عمرها 45 ابوي حسن عمرة 55 .....
بدات احداث حياتي من دواعش احتلوا انبار بيومها جنت نايمة و اجتي امي گعدتنيام فرح : فرح گومي راح نروح اني و ابوج و اخوانج لسوك نجيب مسواك علمود يطلعون
فرح : مامة فدوة روحوا و خليني نايمة
نزلت امهة و تلگاهة ابو فرح و سئل على فرح
ابو فرح : ها وينهة فرحةام فرح : نايمة متقبل تكعد
عافوهة و راحوا همه كلهم ابوها واخوانها وامها الدواعش جانوو مفخخين السياره و محد جان يدري
ام فرح : اگلك اشو حاسه شي موزين راح يصير النه
ابو فرح : لا ماكو شي انشالله
حارث : يمه ماكو شي لاتخافين
ام فرح : ولله گلبي يم بنيتي فرح
مروان : يمه فرح يمها فهد لاتخافين
ام فرح : الام أنشاء الله ماكوو شي
شويه والسياره نفجرت وماتوا كل ركاب .... بلأصل كلهم استشهدوا ، الي بيهم طفل ، والي بيهم خاطب ... او توي متزوجين .... إن أعظم مصاب قد يعتري الإنسان هو فقدان اهل و الأعزاز ...... َ(ڳّأُتٌبّةَ سًأُلَيْ )
فرح
جنت نايمة فزيت على صوت فهد يصيحني كمت جنت لابسة تراك وردي وشعري جان مفتوح ... عدلت نفسي و نزلت جوة جان محضر ريوگ گعدنا سوة تريگنا و كملنا ، شلت مواعين و غسلتهن و رتبت بيت حدرت گلبي مقبوضة و مامرتاحة احس جن فد شي راح يصيرفرح : فهد مامرتاحه كلبي مقبوض من الصبح وخايفه
فهد : استهدي بالله ماكو شي انشالله
فرح :والنعم بالله انشاء لله ماكوو شي
فجاة اندگ باب بقوة دحكت على فهد بقلق هو هم باوعلي بأستغراب راح فتح باب جان جيراننة ابو كرم
ابو كرم : فهد الحك اهلك راحووو
فهد :وين راحوو!!!!
ابو كرم : الدواعش استحلو الانبار واهلك تفخخت سيارتهم وماتو
أنت تقرأ
الأنبارية و ضابط استخبارات
Proză scurtăقصة بلهجة عراقية .... فتاة بريئة فقدت عائلتها عندما داعش استولوا على الأنبار، ولم يبق إلا هي وشقيقها وسقطا في أيدي داعش. هُزِم شقيقها، لكنها بقيت في أيدي داعش.تعرضت للتعذيب الجسدي والنفسي ، إلى أن قرر أحد ضباط استخبارات التي دخل بينهم ك جاسوس و إنق...