#شتاء_دافي
الحلقه-7
#بقلمي نور الاسلام🧘🏼♀️
جهاد: طلع وهوا يدندن ويتخيل في بيلسان اللي حركت شهوته،فتح الباب لقي احمد وخديجه شاده هديل ساندتها قرن حواجبه بعدم فهم قعد يشبح فيهم الثلاثه لما جو عيونه ع هديل انتبه لمنظرها فتحت عيونه،هديلللل
احمد: بلع ريقه معليش تعالا نفهمك كل شي ياخوي خديجه دخليها لداخل
خديجه: تحركت هيا وهديل. بيخشو وقفهم جهاد
جهاد: شبح في هديل رفع راسها بعصبيه تي شن صار مدايره حادث ولا شني شنن فيها خيرها وجه مولي هكي
خديجه: ارتعدت من صوته وعصبيه قعتد تبلع في ريقها بخوف وحست بلغط خوها
احمد:تنهد،غير صلي ع النبي ياخوي وتعالا نحكو
جهاد:فقد اعصابه تي ع شن بنتفاهمو نقولك خيرها تقولي نتفاهو
هديل:تسمع في متعصب قرب يهبل نزلو دموعها وبدت تبكي
جهاد;جبدها وضمها لحضنه وشبح في وجها، هديل خيرك شن فيك
هديل:ذادت ضماته واكتفتت بالبكاء
احمد: بلع ريقه، والله عارف ان الموضوع حساسه ومش عارف كيف بنقولهالك لكن ابصر شن صاير بينها وبين خوي وماد ايدا عليها
جهاد: قرن حواجبه خووك يعني راجلهاا، تكلم بعصبيه وبصوت عالي ،،،تي شن هاده مكسرها تكسير تي واللي لما نقتله الحرايمي ولد الحرام كيف يمد عليها ايدا بها الوحشيه
بيلسان:سمعت دوشه لبست اسدال الصلاة وطلعت لقت جهاد فاصل ع الاخرو يهزب مع هديل وخديجه قعدت تتفرج من بعيد ومش فاهمه شي
احمد:دير في شن تبي المهم اهي اختك عندك توا التصرف كله بايدك شن بتقول توا عازارك موقفك صعب واين حد في مكانك ح يتصرف بنفس التصرف
هديل:وهيا ضامه جهاد، خلااص عيت جهااادد خلاصص
جهاد:دما فار ومتعصب ع الاخر رفعها ودخلها لصاله وقريب يهبل عليها خايف، تحسي بحاجه نرفعك نعاينك تعبانه هلبا ولا
احمد وخديجه بسرعه انسحبو خايفين ينسائلو سوال ثاني معندمهش لي اجابه موقف صعب عن اي اخ و
بيلسان;سكرت باب الشقه وهيا خايفه ورجعت لصاله عند جهاد وهديل قربت من هديل وهيا حاطه ايدها ع فمها مصدومه من شكل وجها كيف منتفخ ومتورم
هديل;بصوت هادي مرتخي،،خوديلي حقي ياخوي خودلي حقي
جهاد: دمه فاير وهوا يشبح في اخته كيف مضروبه، مسح ع خدها بحنان، عهد عليه لمناخد حقك ضالمه ولا مضلومه والله لمنطلع حقك ثالث ومثلث
هديل: شدت ايدا وباستها ودموعها تنزل بغزاره
بيلسان: شابكه ايديها ببعض وقلبها يدق بخوف منظر هديل بجد يخوف كيف متورم
