أحضر المنشفة لها
أخذتها ولفت جسدها بها خرجت من الحمام لتجده واقف أمامها تجاهلته وتجهت نحو الخزنة وقفت أمامها تختار ملابس من عنده لترتديها وفجأة شعرت بيديه تلمس كتفيها ارتعش جسدها
استدارت إليه تنظر للعينيه كانت ملامحه جامدة كل عادة
اقترب منها أكثر حتى تلاحمت أجسادهم حاولت الرجوع للوراء لصتضم ظهرها بالخزانة أصبح قرب جدا منها وضع يده على وجهها يلمسه و وضع إصبعه
الأبهام على شفتها يمسح عليهم قرب وجهه من خاصتها أكثر حتى بدأت تتنفس زفيره
تاي: إنتي ملكي
نبث قرب وجهها ثم بدأ بتقبيل شفتيها كل منهما على حدا وضع يده على خصرها يضغط عليه لتفتح فمها من الألم ليستغل الفرصة ويدخل لسانه داخل جوفها يكتشفه فصل القبلة بعد وقت ليس بقصير وهو يلهث
هي كانت على وشك أن يغمى عليها من نقص الأكسجين
نظر لها ينظم أنفاسه
تاي: إنزليها كي أرى إثارة جسدك وهو عاري
نظرت له لونا وهي مصدومة هي حتى لأن لاتستوعب إنه قبلها ولان يريد منها انتظهر أمامه عارية
لونا: هل تمزح معي ابتعد عني أيها العاهر المنحرف
تاي: يبدو أن صغيرتي طال لسانها وهي بحاجة لعقاب لأن.
وضع يده على المنشفة وهي تحاول منعه لكن دون فائدة فك المنشفة عن جسدها ليظهر له جسدها العاري وكم شعر بالاثارة كانت هي قد بدأت بالبكاء وفجأة يقوم بحملها و وضعها على السرير وبدأ بوضع علامات قرمزية على جسدها تحت حركتها أسفله تحاول الابتعاد كان صوت شهقاتها وترجياتها كل ما يسمع
قام بقلبها على بطنها بحركة سريعة منه ومن دون مقدمات صفعها على مأخرتها بقوة حتى تركت أصابعه أثر على مأخرتها
تاي: هذا لتحسني من ألفاظك أثناء حديثك معي
قال بغضب وبدا شكله مخيف
توقف فجأة على صوت رنين هاتفه
رد على المتصل
تاي: ماذا واللعنة أنا قادم
نظر تاي للونا ثم غادر المنزل
لم تتوقف هي عن البكاء ارتدت ملابسها ونظرت لنفسها
بالمرأة تتحسس على العلامات التي على جسدها
ذهبت وستلقت على السرير تحدثت مع والدتها
وقالت لها إن تتبع أوامر تاي وتكون فتاة مطيعة
قررت أن تنام بعد وهي مازالت تبكي
عند تاي
تاي: من تظن نفسك حتى تتجرأ على خيانتي أيها العاهر .
قال هاذا لرجل يجلس على كرسي مربوط به ودماء يسيل من جميع أجزاء جسده
جونغكوك: سنجعلك طعام لكلبي فهو متعطش للحم البشر .
تاي يكون أكبر زعيم مافيا في كوريا ولا أحد يتجرأ على
خيانته
وجونغكوك هو صديق طفولته وأكثر شخص مقرب له
عاد تاي للمنزل نادا على لونا لكن لم يجب أحد
لتخبره أحد الخادمات إنها لم تنزل من الغرفة
صعد نحو الغرفة فتح الباب ليجدها
جالسة على طرف السرير وهي تبكي
اقترب منها وحملها وهي لم تنظر له فقت حاولت النزول
انزلها اي طاولة الطعام وجلسها على فخده
وبدأ بأطعامها هي رفضت وحاولت النزول من فخده
لكنه ضغط على فخدها العاري لأنها لم تكن ترتدي سوا قميص من قمصانه
ضغط بقوة ونظر لها بطريقة مخيفة حتى تستسلم
تأكل من يديه
بعد الانتهاء من الطعام ذهبوا لغرفة المعيشة
تاي: سأتي معك غدا للمدرسة وستقولين من فعل هذا بكي.
لونا: لكن
قاطعها تاي بغضب
تاي: لاجدال في كلامي.
( انتهاء البارت)
