(وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ).
رفعت المره راسها تباوعلي وبنفس الحظه نسد الباب بوجهي بقوه وهنا مااسمع بس صوت صريخ حياه الي خلااني اطيح ب الكاع اصرخ وياها من رعب الموقف!!
جسمي ضل يرجف ماكدر اكوم حيلي كله بايد اباوع للباب واتنفس بقوه عيوني بدن ينسدن هيه دقايق ونفتح باب الشارع التفت اشوفهم دخلو يركضون
باوعولي مصدومين من سمعو صريخ حياه دفعو الباب شافو حياه طايحه ب الكاع مغمي عليها رجعت راسي للحايط فاقده ماحسيت بشي بعد
حسيت بحروره بجسمي ماكدر اتحرك فتحت عيوني اشوف حياه حاضنتني ونايمه ايدها عل ايدي خليت ايدي عل ايدها جمر الابنيه جمر جسمها بعدت ايدها عني وكمت عل حيلي خليت ايدي عل كصتها جمر جمر كمت من يمها ركضت افتح الباب اجتني دوخه لزمت الحايط اجاني وجع مفاجىء براسي
تذكرت الصار البارحه ورجف جسمي رفعت راسي مختنكه البارحه صار فلم لامو فلم افلام فتحت باب الغرفه خايفه لايرجع يتكرر موقف البارحه اشوفه كاعد بنص الصاله وكدامه حاسبه وتلفون يتشغل بيهن بسرعه
_ابو صخب يمعود هذه شلون يشتغل
_ابو صخب: صدك جذب قهر طباخ مادبرتها
حاجها وسد الحاسبه ومشه للمطبخ هذه كله واني واكفه ب الباب مامتحركه ماطول وطلع من المطبخ رفع راسه شافني ودار مامهتم كمل طريقه اخذ اغراضه ودخلل للغرفه الثانيه وسدها هذه شبي انوب
تذكرت حياه ركضت للمطبخ شفت قهر كاعد يكلب ب المواعين ويشيل ويحط جان جاب البيضه حطها ب التاوه وكعد يكلب بيها مادري شنو جان يفكر من شمر البيضه للسمه ومد التاوه يلزمها دنكنه اني وياه نباوع البيضه نربدت ب الكاع دار يباوع خاف واحد شافه صرنا واحد يباوع للثاني خله التاوه عل وجهه
_هذه حلم بس انت جاي تتخيلن ماكو بيضه ب الكاع
رفعت حاجبي هذه شبي انوب دنك يشيل البيضه وعيونه مارفعها عني وكل شوي صايح هذه حلم جاي تتخيلن سمعت كحه حياه وتذكرت دخلت للمطبخ اخذت طاسه وترستها ماي باردد ثلج اخذت خاولي صغير ورحت اشوفها كوا تجر النفس تربعت يمها اسوي كمادات
الماي عل كد ماجان بارد صار دافي خفت حرارتها شوي كمت من يمها غطيتها وطلعت غسلت وجهي وكل شوي اتلفت خايفه لايطلع شي يصدم عيشتي وكفت باب المطبخ اشوفهم ثنينهن اسمع قهر يكله
_ماعرف وين راحت توني حاطها اهنا شو اختفت
_ابو صخب: قهر لاتخليني افتر وين وديت البيض
_قهر: مو جاي امضرط صالي ساعه اكلك مادري حطيتها اهنا درت افركع بصل مالكيت البيض
_ابو صخب: يعني ماتدري وين البيض
أنت تقرأ
ظلمات القيد (القانصه)
Romance_قصه حقيقية _بقلمي انا: غسق ادريس _في تاريخ مّا ليس لدي علم أنهُ متى لكنهُ قريب، في هذا اليوم سوف أكتب: أنني وأخيرًا لمستُ الأماني التي دومًا كانت في مخيلتي لليالٍ طويلة، وعلى لساني دائمًا أدعوك بها في السجود، وكلّ الأوقات.
