- بإمكاني أن آمر مئات الأشخاص بالتوقف عن فعل ما أريد بنظرة واحده لكنني عجزت عن ايقاف نفسي عنكِ وهذا سيئ،سيئ جدا.- ربحتكِ!
- لكنني من ربحت في منافسة أخرى،
منافسة تحت عنوان إشعال نارك.- جسدكِ نعمه فريدة،لن أفوتها حتى و إن كنتِ قاتلتي.
- مالذي تسمى نفسك بفاعل؟
- أضع عداوتنا جانبا.- عينيك.
- مابها؟
- أرى بها كل شيء إلا الكره ريڤان،
حقيقة،أنا لا أرى بها سواي.-أريدك كما تفعلين.
- لكنني لا أفعل!
- جسدك لا يأيد الفكره جانق ريڤان.- تأثيري عليكَ قوي،محقة أنا أليس كذلك؟
- اللعنه.- لا أكترث وإن حرقتِ لأشلاء.
- و لا أنا!- تأخذني للنعيم جيون.
- بل للجحيم.-أشعر كأنني أحترق، أحترق بجحيم حبكَ.
-إذ كنتي أنت تحترقين،فبماذا أسمى أنا اللذي أبادلكِ هذا الحب بأضعاف؟-تحبني؟
-إياكِ، إياك و التفكير بذلك حتى، أنا أكرهك، أكن لكِ الكره لدرجة أنني لا أستطيع تحمل إبتسامتك لغيري،أو نطقك لإسم غير خاصتي، أو تواجدك مع غيري ، التفكير بذلك فقط يقتلني، أكرهك لذلك الحد ريڤان.
أجاب و هو يشاركني الأنفاس واضعا جبينه فوق جبيني.-هل من عاداتك الإبتسام لكل من هب و دب؟
-وهل يزعجك الأمر مثلا ؟
-بل يحرقني.-أنت تحبينه و هذا واضح وضوح الشمس.
-و اللعنه إنه منافسي و عدوي،هل يستوعب عقلك ما يتفوه به فمك؟!
-تحبينه ريڤ.- ما أضع عليه عيني يصبح لي.
-و ما شأني بمعرفتي ذلك؟
-لأنني وضعت عليك عيني.- ضعى بعقلك اللعين ذاك أنني أكرهك!
- ما بال رجفة يدك إذا؟-هل تعلمين أنني ضعيف أمام فتنتك هذه؟ تجعلني أرغب بإفتراسك.
حسنا لنضع حقيقة أنه منافسي على جانب، إنه فاتن كاللعنه.
-سأجعلكِ ملكا لي شئتي أم أبيتي، حتى و إن كان تحت إسم العداوة ، أنتي تنتمين إلي جانق ريڤان.
- أجل، خذني لأعماقك و أجعلني أنسى حقيقة ماهيتنا جيون.
[ JEON JUNGKOOK ]
[ JANG REVAN ]
in "ENEMY."============================
- هذا العمل يحتوي على مقاطع جريئه ، إذا لا تحبذ هذا النوع من الروايات أخرج بهدوء.
- روايتي الأولى ك كاتبة أرجوا التسامح أو تنبيهي إذا وُجد أي خطأ من اي ناحية.
- الفكرة اخذتها من عندي أنا شخصيا و إن لاحظت اي تشابه بين عملي و عمل آخر فسيكون من محظ صدفه لا أكثر، هذا إن وُجد.
- يرجى إنتقاء كلماتكم تجاهي جيدا ، كونوا لطيفين ^^ .
أنت تقرأ
ENEMY|
Romance-لكنك عدوي ! -إذا بإسم عداوتنا، هل تصبحين لي ؟ منذ أن وطئت هذا البلد كان الشي الأهم الذي أسعى خلفه هو هزيمة منافسي الأكبر ، جيون جونغكوك. لكن مابالي أنحرف عن هدفي،هل و بالصدفة، أحببت عدوي؟!