اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. . . . . . . . . . . . . . .
"اتركني" أنتي تصرخين للرجل الذي كان يمسك بذراعك ويسحبكي نحو نفسه.
"لكنك جميلة جدا. دعين نقضي وقتا ممتعا ، أليس كذلك؟" يقول بنبرة مخمور وتشعرين أنك يمكن أن تتقيأ.
تخطين بقوة على قدمه وتعضين ذراعه وتحررين نفسك منه.
"أوتش! ما الذي تعتقدين أنك تفعله بحق الجحيم ؟!" يصرخ في وجهك بغضب وأنت تقفزين من الشارع.
كنت تعتقدين أنكي تحرر منه عندما تسمعه يصرخ ويلاحقك.
تشعرين بالدموع في عينيك ، خائفًا مما يمكن أن يفعله إذا أمسك بك.
ركضتي بكل ما لديك ، عاقدة العزم ( ياخي تذكرت نشيد وطني جزائرية😭)
على عدم السماح له بالإمساك به.
تنعطفين في شارع لكنه كان طريق مسدود. تستديرين ببطء ، فقط لتراي رجلًا واقفًا في بداية الزقاق ، وعيناه غاضبتان يبدو ك ذئب.
تأخذين خطوات إلى الوراء وهو يأخذ خطوات نحوك. "كيف تجرأت؟ سأجعلك تتعلم ألا تتحدىني."
تبتلعين ريقك وأنتي تتخذ موقفًا دفاعيًا. إذا كنت تستطيع ضربه في ذلك المكان .....💀
فجأة ، يسقط أحدهم من السماء محملًا أمامك مباشرة. تلهثين ، متفاجئًا من صورة شاب يقف ، قبضتيه ملتفة وهو يحدق في الرجل الذي أمامك.
"ما الذي يجري هنا؟" يسأل ، صوته مرعب إلى حد ما. "تنحي جانبا ، أيها الشقي اللعين. هذا ليس له علاقة بك." يقول الرجل وهو يكسر الزجاجة ويرفع الزجاج المكسور. "تلك الفتاة لي".
"هل هذه حقيقة؟" يميل رأسه قليلاً إلى الجانب ، وتعلمين أنه كان يتحدث معك
"لا! هذا الرجل مخمور! لم أره من قبل وهو يريد ... يريد .." كنت غير قادر على مواجهة الحقيقة القاسية.
"أرى." يقول الشاب وهو يتخذ موقفاً دفاعياً ، أكثر ثقة منك بكثير.
يبكي الرجل وهو يتهم الصبي وتغمضين عينيك خوفًا مما قد يحدث.
تسمعين صرخات وصراخ وصوت عظام تتكسر. عندما هدأت ، فتحتي إحدى عينيك ببطء ، ثم تسمعين صرخة اخيرة لتفتحي عين ثانية.
كان الرجل مستلقيًا على الأرض وذراعيه ورجلاه ممدودتان بزوايا غريبة بينما كان الشاب يقف فوقه دون أن يصاب بأذى.
"يمكنني قتلك الآن ولن أندم على ذلك." يقول متكئا على الرجل.
"لكن أعتقد أنك تعيش حياتك بهذه الطريقة هو عقاب كاف. ألا تعتقدين؟ سأترك لك القرار ".
يسأل ، و ينظر إليك. أنتى تبتلعين ريقك مرة اخرى ، وبدون أن تعرف حقًا كيف كنت قادرًا على التحدث ، فأنتي تومئ برأسك.
"نعم ، من فضلك لا تقتله." أنتي لا تريدين ل احد ان يموت بسببك ولو كان بقذارة هذا ذكر.
"سمعتها". يقول ثم يدهس عليع بخطوات قاسية على بطن الرجل.
الرجل يسعل الدم ويأتي الشاب إليك ويمد يده. تأخذها بتردد ، تتبعه خارج الزقاق في صمت تام.
كنت ما زلت مصدومة من موقف يتوقف بالقرب من شجرة وتتوقف أيضًا. "هل أنتي بخير؟" سأل. كانت نبرته قاسية لكنها لم تكن مخيفة كما في السابق.
"نعم ، أعتقد .." تقولين بينما تحكين ذراعك. "شكرًا لك."
"لا يوجد شيء تشكرينيني بشأنه. كان هذا الرجل ذاهبًا إلى ..." توقف عن رؤية مدى خوفك.
"شكرًا لك." أنتي تكررين شكره ."لقد أنقذتني. كيف يمكن أن أكافئك؟ "" أنتي تقولين بينما هو لم يرد
"أخبرني باسمك على الأقل." تتوسلين وأنتي تمسكين بإحدى يديه.
تتسلل عينه منك إلى يديك قبل أن ينطق . "اسمي هاكوجي".
ايمت ( y/n)." لقد كنت رائعًا حقًا هناك ، هاكوجي. لم أقابل مثلك ك المقاتل بنفس الماهرتك من قبل ".
تقولين ، تلمع عيناك الى الصبي الذي يبدو أنه في نفس عمرك.
"لقد تعلمت. لكن مرة أخرى ، لست بحاجة إلى إعجابك. أنا لا أستحق ذلك. أنتب عبوسين بأضافة الى انكي مرتبكة . "ماذا تقصد؟" يلف ردائه ، ويكشف عن ثلاثة خطوط للوشم في كلتا ذراعيه. علامة على أنه كان سارق ليراها الجميع كان هاكوجي مجرمًا.
"لهذا السبب؟" لكنه كان أيضًا من أنقذك. "يمكنني القول أنك لست سيئا!". تقولين بلطف و هاكوجي ينظر إليك بحذر.
"أعتقد ... أن الأشياء السيئة حدثت لك وأجبرت على التصرف هاكذا"
"أنتي لا تعرفين شيئًا عني." يقول بقسوة.
أنتي حتى لا تبتعدين عنه. "هذا صحيح ، أنا لا أعرفد. أنا فقط أعرف القليل من الذي رأيته. لكنني أعلم أيضًا أنه ليس كل من سيتدخل في هذا الموقف ولهذا ، حتى لو قلت إنك لا تريد إعجابي ، فستحصل عليه ". أنت تقولين و أنت تنظرين إلى وشمه.
يقوم هاكوجي بمسح على رأسك. "انتي غريب." أنتي تضحكين. "أعرف. إنه رائع ، أليس كذلك؟"
لثلث من الثانية ، يمكنك أن تريه يبتسم "تعال" تذبينه وأنتي تسحب ذراعه.
"سوف أشكرك بطريقتي خاصة."
"لا أحتاج -" "
فقط اخرس لا دخل لك من لا يريد طعام لذيذ، أليس كذلك؟"
تقولين بلطف. "تعال ، أريد أن أعرفك أكثر على ايت حال" وبينما كان هاكوجي يتبعك و انتى تسحبين سواعده وهو يحدّق فيك.
أظهر وجهك الأمل والمودة ، وهي تعابير لم يراه في شخص بالقرب منه منذ فترة طويلة.
"حسنًا ... ولكن فقط لكي تعرفي ، سأطلب أكبر رامين."
