ٰ
السبيشل هدية مني لا تبخلُو عليه بحبكم
ٰ
ٰ"ألين حبيبي توقف الهي ايها المُشاكس الصغير.."
تنهد تاي ببتسامة ينظر الى صغيره ذو الستة أشهر الين الذي اصبح الآن يحاول ان يحبُو على بطنه و قدماه يتأرجح وسط الصالة كالبطِيخة
و الفين هناك يحل واجباته الدراسية و ينظر لشقيقه ويقهقه على تصرفات الين حيث يبدُو كالسلحفات وهو يحبُو على بطنه.."مامي اتركه انا سأعتني به"
تحدث ألفين ببتسامة يترك واجباته يتجه لشقيقه يعتني به حتى لا يحدث له مكروه كون تاي مشغول بالرسم و تحضير تصاميمه القريبة فلديك عرض جديد لفصل الصيف القادم!
"اوه الفين حبيبي لا مشكلة في ذلك همم؟ لن يجعلك هذا تتأخر عن تحضير واجباتك حبيبي؟"
تسائل تاي بقلق لابنه الذي نفى بسرعة
"لقد انهيت كل الاشياء المهمة مامي لا تقلق استطيع العناية بشقيقي.."
همهم تاي ببتسامة يزفر انفاسه شاكراً ابنه ثم التفت يغادر الى غرفة نومه لانهاء تصاميمه..
جونغكوك الآن في المستشفى يعمل و هذه الايام لديه ضغوطات عمل كثيرة و عمليات يجب ان يقوم بها لذلك اصبح يتأخر كثيرا في عمله و تاي قلقٌ على صحة زوجه الذي ينهك نفسه في العمل!
"نغنغنهنه ال...ب..ي..ن.."
كان الين يتمتم بكلمات غير مفهومة ولكن ألفين فهم ان شقيقه الصغير يحاول لفظَ إسمه!
وحسنا هذا لم يكن بالشيء البسيط لألفين الذي شعر بقلبه الصغير ينبض!
شقيقه الصغير يحاول لفظ اسمه؟ هو حتى لا يحاول تعلم كلمة ماما او بابا هو اول كلمة يريد قولها هي اسمه؟ ألفين ، ابتسم ألفين بسعادة يحتضن الصغير بقوة وبدأ بتقبيل خديه بينما الين يبتسم ويقهقه لتصرفات اخيه الاكبر...
أنت تقرأ
عَسلُ إِبلِيس tk
Lãng mạn_مكتملة_ صُدفَة جمعتهُما ، لتشتعِلَ شرارة الحب، و تنفتِح صفحاتُ المَاضِي ، و يولد الحبُ و العِشقُ من رحم الصُدفة! حينَ يعُود المصمم كِيم تايهيونغ بعد غِيابِ سبعة سنَوات الى بلادِه ، لتجمعه الصُدفة بالطّبيب جيُون جُونغكُوك... المُسيطر: جيُون الروَاي...