ٰ
900v + 900c
ٰ
ٰ
"مباركٌ لكُم صغيري..."
تحدثت السيدة جيُون ببتسامة تحتضن كل من ابنها و زوجُ ابنها...
هي سعيدة بالفعل طوال حياتها كانت رغبتها فقط رؤية جونغكوك يبني حياته رفقة شريكِه و هاهو آلان مع زوجه و طفلهم
الذي يحمله جده ، حيث كان ألفين من المقرر ان يبيت لدا جديه اليوم أيضاً
كون والديه ربما لديهم ليلة حمراء تنتظرهم؟"شكراً لكِ سيدة جيُون.."
تحدث تاي ببتسامة غير ان والدة جونغكوك عبست بخفة و غضب طفيف
"ماذا قلنا تاي؟"
تنهد تاي و شعر بالقليل من الخجل
"أُمي....شكرا لكِ أمي ..."
تحدث تاي ببتسامة لتهمهم السيدة جيون برضى
ابتسمَ جونغكوك بخفة شاكراً والديه هو الآخر بينما تاي ذهب اتجاه شقيقه يودعه كون سام عاد من المانيا فقط لزفاف شقيقه وسيعود مجدداً
"هل استطعت رؤيته؟"
تسائل تاي لشقيقه الذي نفى
"لقد اتصلت به لكنه اقفل الهاتفَ بوجهي و بعدها غير رقم هاتفه ولم استطع الحصول عليه للأن انا سأعود مجدداً الى هناك، لن اعود الى كوريا حتى اعود برفقته انا لن أتركه ابداً.."
همهم تاي ببتسامة مشجعاً شقيقك ثم ودعه متمنياً له الافضل
بينما سام باركَ لشقيقه هو الآخر زواجه و لجونغكوك ثم غادر فطيارته بقيَ لها ساعة لتقلع!"اذن حبيبي.."
تحدث جونغكوك بصوت هامس لمصمم الذي همهم ببتسامة حين شعر بجونغكوك يحتضنه من الخلف بينما يعصر جسده في حضنه...
أنت تقرأ
عَسلُ إِبلِيس tk
Romance_مكتملة_ صُدفَة جمعتهُما ، لتشتعِلَ شرارة الحب، و تنفتِح صفحاتُ المَاضِي ، و يولد الحبُ و العِشقُ من رحم الصُدفة! حينَ يعُود المصمم كِيم تايهيونغ بعد غِيابِ سبعة سنَوات الى بلادِه ، لتجمعه الصُدفة بالطّبيب جيُون جُونغكُوك... المُسيطر: جيُون الروَاي...