يخرج اليكساندرو رفقة الأميرة نيروجاناليزا ليلا وبصمت تام، متجهان مع الكتاب والقلادة وحتى الخاتم إلى منزل العجوز ليسمعان صوت صراخ عالٍ للعجوز وحولها طبيب اخبرهما بأنها تحتضر، فزع الولدان و سارعا للجلوس امامها وسؤالها "يجب ان تخبرينا، ليس هاذا الوقت الناسب لتذهبي"، والدموع تنزل من على خدها "ماذا سوف نفعل الآن؟ "، تحاول العجوز الكلام بصعوبة وتنطق بكلمات غير مفهومة كان صعبا عليهما فهمها "قلادة والدتك (مشيرتا لأليكساندرو) هي نقطة البداية، افتحوها..." ويتبع ذلك هدوء لا مثيل له، لقد توفيت....
تسقط نيرو باكية بحضن أليكساندرو الذي كان يواسيها ...
يعودان إلى القصر، يحمل اليكساندرو نيرو إلى غرفتها وهي منهارة تماما، يواسيها ببضع كلمات "سنكتشفه لا عليك، سنبدأ من الغد، يجب ان اجد والديَّ وستعودين لطبيعتك " ثم يهمس لها "أعدك يا ملهمتي"
أنت تقرأ
Skaptogalonzy...
Фэнтезиرواية عن فتاة ثقيلة الطباع تسمع لحن خفيف في اذنها, تقع في حب فتى يجعلها تكتشف سرّ مدينة السكابتوجالونزي ... كيف ستكون النهاية....؟