تذهب نيرو إلى غرفة اليكساندرو بعد ان تخبرها احد الخدم انه انهى استحمامه...
تدق الباب ليلتفت اليها، "تفضلي يا سيدتي، انه قصرك لماذا تدقين الباب، تجيبه بإحتشام، انها من عاداتي يا مبدع.."، يبتسم لتلك الكلمة ويدق قلبه بإقترابها ليتلبك و يجلب كرسيا لها " يمكنك الجلوس سأذهب لأبدأ العمل"
تجيب نيرو اليكساندرو "لا يجب ان نتكلم في موضوع مهم قبل ان تبدأ عملك، فهمناك ماهو اهم.. "
يتعجب الفتى من كلامها ويقول" ماذا تقصدين يا ملهمة؟ ... "،" اجلس سوف تفهم كل شيء، ولكن يحتاج هاذا صبرا واستوعاب منك و ابعاد المنطقية عن الموضوع " تقول نيرو،" طبعا سيدتي انا في الإستماع" اليكساندرو...
"تحكي نيرو ماحدث لها
ينفجر اليكساندرو ضحكا ويقول هل انت جادة انها خرافة، وتظل تحاول اقناعه مرارا وتكرارا و هو يمازحها زاعما انها اسطورةوانها تصدق اتفه الأمور، متحججا بصغرها و هو يقول "انا عمري 23 سنة اجميل بحقي ان اصدق قصص الأطفال؟"
تخرج في كل مرة حزينة ولكنها لا تيأس ابدا...
أنت تقرأ
Skaptogalonzy...
Fantasiرواية عن فتاة ثقيلة الطباع تسمع لحن خفيف في اذنها, تقع في حب فتى يجعلها تكتشف سرّ مدينة السكابتوجالونزي ... كيف ستكون النهاية....؟