#"البارت 7"
بقلمي:آشتي
ورداتـي لاتنسون متابعه الحساب +التصويت +
التعليق على الفقرات شكد ماتكدرون
________________
غفيت واني بنص افكاري
شوي وحسيت خدودي ينكرصن ودكبوس فتحت وجان اشوف ماما ملاك حسيت روحي جاي تطلع من فرحه البيهه هسه ظليت اشبك بيهه واحضن اريد ما اوخر منهه
ملاك- يروحي يروحيي مياري سوده عليه نايمه هنا ومنتضرتني اووفف ماتت ملاك كون على هلنومه
وجعص بيهه وتبوس واني مسخته بحضنهه
ميار- اشتاقيتلجججج كومه كومه
ملاك بضحك شنو معنه كومه ؟
ميار-عوجت حلكي بضحك كومه هيه الحياه الستقرار هههههههه
ضليت اضحك هواي هواي وياهه وهيه معافتني ابداً مثل قبل ما تقبل تعوفني ونتبهت الشي
ميار- يااااا دنيا ليل شبسرعه
ملاك- شنو شبسرعه غير ازدحامات وطلعت روحي يله وصلت حتى امج ما كعدتت يمهه
صفنت عليهه
ميار-احبجج هواي هوايييييييي
ملاك- يمه كلبيي يمه انينييي بوسههه يله يله حبجيي
ظليت ابوس بيهه وهيه تضحكك بوجهي
ملاك- يله ولجج شنو ظاله بلا اكل هاا احن شتفقنه
ميار- هسه راح اكل وانتِ هم اكلي وياي
هزت راسهه وكفت تريد تطلع تجيب اكل وجان تدخل امي واسراء وبديهن لفات صاج
ميلاد- يله وكليهه، باوعت عليه يعني ملاك واجت بعد اكو حجه حتى ما تاكلين ما باوعت اصلااً عليهه
اجت ملاك وجابت صينيه والفات وببسي بدينا ناكل اكلت تقريباً ثلاث لفات وماما ملاك فدفرحانه وكلساع وكالت بالعافيه هيج تحبيني وترديني يمههه تعبي ما راح بيج واني بس اوزع ابتسامات كملت غسلت وفرشيت اسناني ورجعت الهه وهيه كامت بدلت واجت راجعتلي الماده لان باجر امتحاناتي تبدا
وراهاا نمت بحضنهه بين النايمه والكاعدا حسيت اسراء دخلت الغرفه وتبسبس ويا ملاك وكلشي ما سمعت بس ماما ملاك كالت الهه لاا ما اريد روحي
ورياهه نمت كعدتت الصبح 6 وماما ملاك وياي تركض يا تراجعلي يا كلساع مشربتني عصير لو موكلتني
ميار- ماما ترحين وياي
ملاك- لا امج ما تقبل واله هيه تاخذج
هزيت راسي كملت كلشي وبدلت وكعدتت اصفن يله
ملاك- يله ميار ننزل هسه تلكين ميلاد كملت
هزيت راسي ونزلت جوه كعدتت بالصاله انتضر امي وماما ملاك كلساع جايبه جوز لو زبيب لو لوز وتحط بحلكي
أنت تقرأ
ظلام 11
Adventureوكفت اصيح كل قوتي بس محد يرد عليه رحت ع جه الشباك باوعت يطل ع ترك وبعيده المسافه وضيق بعدني جاي افكر ما احس اله طبره جرني من شعري وجه كله دم اثار ضربتي اله بحديده الكرك -عوفنيييييييي كلببب حيوان الـ*** كمل سحلته الي بزويه الغرفه جاب الصق وصم حلكي و...
