نجوم تعليقات وكل ماهو لذيذ هكذا صنعوا الفصول
....
.
.
.
رمق
ذهب رمق هو وجنوده
.. ووجد القبيله المعاديه تمتلك العديد من الحلفاء... بعكس قبيلته .. التي كانت على هاويه الانهزام
ذهب وتقدم هو وجنوده .. وقد حارب باقوى ما لديه ..
وارسل بعض جيشه .. لطلب استغاثه من الحلفاء للنجاة ..
وبل فعل ... تتالت فرق من القبائل المحالفه معه
... وشدت حرب طاحنه .. انتهت بفقد الكثير من جيشه .. لكن في المقابل انتصر.. نجم / سروح
لم يكن سروح وبعض الجنود ... في شي الطف .. فكانت خطه من الاعداء .. ليتمكنوا من الفتى والحصول عليه ...
وكانت قوات اكثر .. وقد رتبت الخطه على استدارج رمق ... حتى يذهب ويحارب .. ولا يكون هنالك الكثير الجنود والقوات حول رمق والطفل.
حارب سروح والجنود .. باقوى ما لديهم ولكن بعد
وقت ... بدت قوتهم تضعف ... وكانو على وشك الموت
.. لدرجت ... ان بعض الجنود كانو على حافه الخيانه ... كون رغبتهم ازدادت .. في تسليم الطفل ... حتى ينجون..
ولكن سروح ذكرهم بعقاب الخيانه .. وانهم ان خانو القائد .. سيموتون لا محاله .. في حين ان انتصرو .. سيكرمون لحمايه الطفل .....
تعالت اصوات المحاربين .. ورجعت لهم الطاقه .. ومع رجوع طاقتهم ... تتالت الفرق الأخرى ... وقد عاد رمق .. وجنوده من حوله..
رمق لم يكن غبي .. ان كان غبي فلما عاشت قبيلته .. لقد تحسب لكل شي ... وارسل القوات المتبقيه التي لا تملك اصابات قويه .. وعادت الحرب.
وكانت نهايتها .. بلا ريب الانتصار .. وبجداره..
في كل هاذا الحين ... كان الطفل الصغير لازال نائم ... اقيمت حرب قبائل لدمه .. مات جنود لدمه ... وكان لا يعلم بل عالم .. الذي اشتعل ودمر لدمه
..
من انت ايها الطفل ... حتى تدمر قبائل ؟!..
انتهت الحرب ... وكان رمق ممد بجانب الطفل ... وينظر له ويتساءل ... هل حقا دم هاذا الطفل يستحق ما حدث ... لماذا يوجد عالم شيطاني لهاذا الحد ..
لدرجت حرمان طفل ... طفل من العيش بهدو وسلام ...
اتقتل روح طفل ... من اجل مكانه وبعض مال وخدم
اين الاله اين..؟ {هل يحسبن ان ماله اخلده }
قال رمق تلك الايه ... قبل ان يغمض عينه .. بتعب شديد ..وينام..
كان منظر لا يمكن لانسي ان يراه ... لكن بقيت صفوف الحراسه .. تراقب مشهد الهجين .. وكيف هو يعاتب
الجان ... كان ذو قلب رهيف .. مع هاذا الطفل بتحديد .. ليس وكانه قتل الاف الجنود قبل قليل ...
..
..
..
..يتبع... في وداع الرحمنٰ