الفصل 8

350 29 38
                                    

اااا سحبت مره ثانيه اينو
....

.
.
.
رمق

ذهب رمق لمقابلة شيخ القبيله .. وحاول التحاور معه
.. من دون اقامه حرب .. وقد تمت الهدنه بسلام دون. .. اعطائم دماء نجم

ذهب لشيخ الاخر .. وكان هائج وحاول التحاور معه لكنه .. رفض وبقوه ..  لهاذا أطر الى اعطائه بعض الدماء
.. وان يكون الامر سر

هاذا حتى لا تعلم القبائل الاخرى ... ويحاولون بناء
مشاكل وحروب .. حتى يقدم لهم الدماء

بقيت زجاجه واحده .. فا احتفظ بها لنفسه
.. وكانت مثل ورقه رابحه له

الامر مثل عندها يستدعيك المدير .. ويخبرك انك طالب جيد .. وستقدم لك مكافئه

ربما يستغرب البعض .. لماذا  تستمر بتشبيه الموقف .. بطالب ومديره

هاذا يا عزيزي حتى تستطيع استيعاب الامر بشكل افضل

..
رمق
عاد رمق الى نجم .. ووجده نائم ... اوه لم ينتبه للمده التي قطعها

اقترب رمق من نجم .. وتشكل بشكل قطه سوداء صغيره  .. ذات فراء طويله وناعمه .. لطيف نعم

اقترب بهدو من وجهه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اقترب بهدو من وجهه ..  وطبع قبله على شفتيه .. ثم التف حول نفسه بوضعيه القطه .. ونام

وكان منظر لطيف حقا !!

....
نجم
استيقض نجم وحده .. وشعر بغرابه لما لم توقضه والدته .. فتذكر ان اليوم هو الجمعه

نظر بجانبه وجد قطه لطيفه .. وشعر بغرابه من اين اتت .. حتى استوعب .. ان رمق متشكل بهاذا الشكل

ابتسم بلطافه وقبل جبين القطه

فتحت القطه عينيها .. او بل اصح رمق ونظره له
.. وقفز اليه .. وامسكه نجم وقام بحتضانه

قبل انف القطه .. واصبح يدور بها بل غرفه ويضحك .. حتى سمع صوت والدته تتسائل

ام نجم : نجمم . صحيييت ؟

نجم توتر وسمع خطواتها قادمه .. فهمس لرمق بان يختفي ... وبل فعل اختفى .. لكن هذا لا يعني انه ذهب

ام نجم : دامك صحيت ليش ما ترد علي .. يلا تعال فطور

نظر نجم نظره اخيره للغرفه .. وكانه يبحث او يريد توديع شي .. ثم ذهب

..
رمق
في هاذا الحين ذهب رمق الى منزله .. وهو مستعد اتم الاستعداد .. لتوبيخ والدته

لكن على غيره العاده .. لم تحدثه عن الامر ... فقط سالته
هل كنت معه ...؟

فا اجاب نعم .. وهمهمت له وذهبت .. شعر بغرابه وقال .. لماذا هاذا اليوم جميل وهادئ .. بهاذا الشكل

ارجو ان لا يكون الهدؤ ما قبل العاصفه

..
نجم

والدته : نجم انت مخبي عني شي

نجم : هاه لا ليه

والدته : مع مين تتكلم كل يوم .. حتى بليل اسمع صوتك تتكلم

نجم : يمه ترا اكون اللعب سوني .. واسولف مع زملائي وحنا نلعب

والدته : اشوى .. خفت عليك تهلوس

نجم : ليه يمه

والدته : وانت صغير كنت كذا .. خفت ترجع ثاني

نجم : لا لا يمه .. معليك

..
بعد هاذه المحادثه استمرو بصمت .. وكانت بل واقع أحاديثهم قليله

ربما يتسال البعض اين يكون .. والد نجم .. حسنا رمق والده مات منذو زمن لكن

نجم اين والده .. كل من يضهر هو والدته .. الم تتسائلو من قبل ..؟

حسنا والد نجم انفصل عن والدته .. منذو زمن .. لانهم ليسو من نفس الطبقه

وبعد الانفصال .. اكتشفت والدت نجم انها حامل .. لم ترد اجهاضه

لهاذا هي من تتكفل بتربيته وحدها .. وقبل ان تنجبه بفتره .. كانت دوما تنظر الى النجوم

كانت النجوم بليل ذو منظر خلاب وجميل .. يجعلك تشعر براحه والمرح 

لهاذا سمي طفلنا جميعا .. الذي تربى امام عينينا .. باسم نجم

..
حسنا انتم الان تتسائلون لماذا مات والد رمق .. رمق يلقب بهجين ضلاله

وضلاله هي والدته .. ولكن اين والده ..؟

والد رمق مات منذو زمن بعيييدددد .. كما قلنا عمر الانسان اقصر من الجان

وكانت اسباب وفاته طبيعيه .. ومن كبر السن

وربما تلاحظون ذالك .. من عمر رمق .. وخوفه الكبير على صحت نجم

..
رمق
عاد رمق الى منزل نجم .. ولم يجده .. فذهب ووجده خارجا .. بل حديقه

يقوم بلعب الكره مع بعض الاطفال .. بل حي .. وكان هنالك شخص يراقبه وهو

والدته التي استغرب منها نجم قبل رمق .. لان نجم ليس بطفل صغير .. هو يبلغ 16

كان يراقب لعبه .. ولم يجعل احد يراه الا نجم هاذه هي عادته

انتبه له نجم .. ومن دون أن يشعر لوح له .. بعدها استوعب ان والدته تراقبه .. وانه لوح للهواء

بقيت امه تنظر بصدمه .. لكنه تدارك الامر  .. و انتبه لتشكل رمق .. الذي تشكل  بشكل بقطه

فاخذ يناديها وحملها .. ويقوم بلعب معها .. وكانت امه تشعر براحه .. وعادت للمنزل
..
..
..
..
..
..
..
..
///
وكما ذهبت ام نجم الى منزلها انا ذاهب الى منامي


هجين ضلاله حيث تعيش القصص. اكتشف الآن