هاي لو
اتمنى ما تأخرت
♕___________________________________♕
_______________
ايفانكو و هو يضع أوراق على مكتب الإمبراطور : بدأت أشك أن شخص يعمل تحت امرة التنانين السماوية قد تسلل للقصر...كما الماضي
دراغون و هو يرفع نظره ناحية مستشاره : اذاً ضع حراسة لا يلاحظها الآخرين على الأمير الإمبراطوري...
ايفانكو : ماذا عنهم؟!
---
ميهوك و هو ينظر إلى الإمبراطور المستقبلي : تعلم المظهر يحتفظ بذكريات أكثر من عقل...
لوفي F و هو يدفع كتاب في مكتبة و يسحب كتاب آخر : هذه كلمات متوقعة من جلالتك....أو الفارس الأسود...لا يوجد شيء كهذا...الشرق و غرب هم الأشخاص الوحيدين الذين احتفضو بنسل الإمبراطور الأول بدم نقي حتى لأن...رغم ان ملك جنوب سابق قد مات فجأة و تم إختيار شخص ما فقط من جنوب...اوياجي...كانت الشمال متسالة في هذه المسألة اعتقد ان الامر يعود لكل أمير استوطن تلك الأراضي الأربع
ميهوك : هل تقصد بسبب سلوكهم و اسلوبهم؟
لوفي F : ارتكبت خطأ و ذهبت بعيداً حيث رأيت ملك الشرق الأول كان وسيم مثلك و عينيه ذهبيتان لكنه قد كان....لنقل كبير و طويل...الامر يبدو فقط كأننا نتقلص مع مرور الوقت أعني الإمبراطورية جميع اسلافي كبار الحجم و حجمي لا يقارن بهم إطلاقاً...
ميهوك : لقد مات الأشخاص الذين يرغبون في حفاظ على نسل لا أعتقد أنه مهم لأن...
لوفي F : إذاً دع جيرما تحكم الجنوب في جيل قادم
ميهوك : ماذا؟ لا لم اقصد هذا..
لوفي F و هو ينظر لملك الشرق : ماذا تعتقد بشأن النسل جلالتك؟ هل تخبرنا ان لا نهتم مثل ان نجعل شخص ما غير معروف في قارة يتنبئ بمستقبلها...هذا غير جيد الا توافقني الرأي؟
ميهوك و هو يتنهد : أجل...
لوفي F : لكن لما تتبعني؟إلى مكتبتي...
ميهوك : لمراقبتك و تأكد انك لن تفعل اي شيء لهم
لوفي F : اوه قلق بشأن شانكس يا لك من صديق لطيف لكن لا داعي لذلك لقد كانت كلمات عابرة منـ-
وسع كل من ملك الشرق و الإمبراطور المستقبلي أعينهم بينما ينظرون لبعضهم حين سمعو صوت صراخ ملك الشمال
كانت صرخة لمدة ثواني
بقي ملك الشرق متسمر مكانه بينما يخفض رأسه للأسفل ثم حرك قدميه و جعلها تستدير و بعدها جعل جسده يستدير بكامل و جرى خارج المكتبة
أنت تقرأ
( Empire)
Randomابتسم ذو نمش " موافق...لكن ما الذي يتحدث عنه كتابك؟" مد ازرق الشعر الكتاب للمنمش الذي التقطه و فتح أول صفحة " أسطورة الضعيف..ما هذا ؟الاسم سخيف للغاية" عبس ازرق الشعر " انه عنوان جانبي فقط لرواية.." قلب ذو نمش المزيد من الصفحات " هممم رواية غر...
