هاي لو
اتمنى ما تأخرت
♕___________________________________♕
لوفي و هو يهمهم و يضع يده على خده : همم لقد أصبحت حمراء
قالها حين رأى الزهور الشبه شفافة في الابجورة أصبحت حمراء شفافة
لوفي : الا يعني هذا ندير شؤوم؟
ريبيكا و هي تضع وشاح ابيض خالص على اكتاف الأمير الإمبراطوري و يغطي ظهره بكامل : هل تعتقد ذلك؟
لوفي و هو يعدل وقفته : لا يمكن ذلك أنه مجرد خيالي صحيح؟
ريبيكا و هي تبتسم : إن أخبرك حدسك بهذا فحذر رجاءاً
لوفي و هو يتجه نحو الباب : إذاً سوف أعود قبل العشاء لذا خدي بقية اليوم راحة اتفقنا
انحنت الخادمة ذات الضفيرة الزهرية و حينما خرج الأمير الإمبراطوري تبذلت تلك التعابير الهادئة و لطيفة لأخرى باردة و عيون باهتة دون أي لمعان بها
اغمضت عينها بينما تتذكر حديث رجل ما لن تنساه حتى لو فقدت ذاكرتها
" اجلبيه لي انا بحاجته اكثر منك...إن حدث ما شيء و قتل قبل أن يصل بين يدي لن تتحر مملكتك ما ذمت حياً "
سحبت سيف كان موجود أسفل ملابسها لتنظر لنفسها في انعكاسه
ريبيكا : هذا الأمر....سيحدث لا محالة...
---
وضع الأمير الإمبراطوري حزام حول خصره يحمل كتاب يضعه على جانبه ليبدأ في المشي في الارجاء بينما يشعر بحضور الرجل الغرابي الذي تتماشى خطواته معه
لوفي و هو ينظر للأعلى بينما يمشي في الردهة : كنت اتسائل كيف لا يستطيع الآخرين الشعور بك بينما أنا أستطيع...هل هذا بسبب قدرتي؟
لم يجب الاخر رغم قربه و سماعه لسؤال الأمير الإمبراطوري
لوفي و هو ينفخ خديه و يزيد من وتيرة مشيه بعبوس : وقح..
---
زورو : جلالتك...
نظر ملك الشرق بعيداً بينما يحدق بها ولي العهد الشرق
زورو و هو يعقد يديه امام فمه و ينظر بجدية نحو ملك الشرق : أخبرني...لما تحاول استخراج المعلومات من الأمير الإمبراطوري؟ هل اختطافه امر بهذه الأهمية؟
أنت تقرأ
( Empire)
Aléatoireابتسم ذو نمش " موافق...لكن ما الذي يتحدث عنه كتابك؟" مد ازرق الشعر الكتاب للمنمش الذي التقطه و فتح أول صفحة " أسطورة الضعيف..ما هذا ؟الاسم سخيف للغاية" عبس ازرق الشعر " انه عنوان جانبي فقط لرواية.." قلب ذو نمش المزيد من الصفحات " هممم رواية غر...