v.40
c.30
جيمين تمنى انه قتل رئيس كوريا الشمالية
و لم يفعل ذلك الفعل ليونغيتمنى لو ان هناك اعصار يجعله يطير بعيداً
عن الجامعة
تمنى ان الأرض تبتلعه و تخبئه
افضل من بقائه امام يونغيجيمين كان يبدو انه سيصفعه او يشد شعره
عندما رفع يديه لرأس يونغي الذي اعتقد ذلككيف حدث الأمر ؟ لا يدرك جميع ما يدركه أنه
هرول من الكافتريا الى القاعة بخطوات متعثرة
بنبضات قلبه المبعثرةو يدين تتعرق بالرغم من الطقس البارد
ثم وقف على رؤوس اصابعه بين اقدام يونغي
المتفرقة، و بصعوبة جعل جسده يمتد
ليتمكن من الوصول لوجههو عندما وصل الى وجه يونغي
قام بعض شفاهه بأسنانه الصغيرة
ثم طبع شفتيه
على شفاه يونغي و قبله بقوة على شفتيهيشد ياقته يرغمه على الانحناء برأسه
إليه كي يصل لهيونغي بالرغم من صدمته الكبيرة
التي لم يستوعبها
هو سريعاً تناغم مع قبلات جيمين
المبعثرة و المتقطعةيونغي لم يسأل نغسه عن الاسباب او المبررات
لقبلة جيمين المفاجئة إليه هو اندمج معه
مستغلًا الفرصة الذهبيةجيمين كم شعر بنفسه سيء و مجنون
فهو وعد نفسه ان لا يتجاوب مع
قبلات يونغي و ها هو الآن من بادر
و اعطى القبلات ليونغيلا يمكنه وصف الحرج الذي اصابه
من فظاعته بعد فعلته
اراد حقاً ان يختفي من الكُرة الارضية نهائياًقفز يونغي من أعلى الطاولة
و مازال يتلقى القبلة من جيمين
الذي يشد شعره الخلفيشعر جيمين بخصره يتم القبض عليه بقوة
ثم ظهره يتم تمديده على الطاولة
و ذلك الجسد الثقيل العريض العائد ليونغي يعتليهقبلة طويلة إسلذ بها كلاهما
قبل ان يشهق جيمين و يدفع صدر يونغي عنه
و لكنه لم يفكر بالهرب و الركض
كي لا يبرر فعلته هو اراد جواب لسؤاله
ثم سيهرب"لماذا كنت تضحك معه و تمسك ذراعه"
سأل بأنفاس متقطعة و عقدة حاجبين
هو كان يشعر بشعور سيء و تأثير هذا الشعور
دفعه لرفع يده و صفع يونغي على وجنته
عندما لم تأتيه الاجابة السريعةتعجب يونغي اكثر مما حصل و توسعت اعينه
صدمة..
لم يكن يتوقع ان يحصل على صفعة
بعد إن حصل على قبلة من جيمين

أنت تقرأ
Three photos.𝐘𝐌
Fanficيتم تهديد المُعلم الصارم جيمين بِثلاث صور له من قِبل الطالب يونغي الذي يعتقد إنهُ سيتمكن مِن الحصول على ما يرغبه مِن جيمين بِتلكَ الطريقة الإستفزازية هل سيخضع المعلم جيمين لرغبات طالبه المزعوم يونغي؟ ما محتوى الصور التي يُهدد جيمين بها؟ T.YOON ...