يوماً من ايام الشتاء كان مشمس
لذلك ، هانيو في زيارة بمنزل جيستون
تجلسان معاً يدردشان بإندماجإنتقلت اعينهن إلى جيمين الذي
دخل باب الشرفة حاملاً هاتفه مع سماعات
و يبدو وجهه ليس مبتهج"خالتي كيف حال ابنك ، اعني يونغي"
هذا ما سأله بعد إلقائه للتحية
مع صوت يستوطنه الحنين، لقد
اهلكه شوقه على غير المتوقع به"يونغي؟ هو تماما ليس على مايرام
اراه جدا حزيناً"تنهد بإختناق كبير و تلمس القلادة بعنقه
التي اهداه اياها يونغي"و لماذا"
"آهٍ إنه يبدو كما انه مراهقاً يعشق احدهم
و ليس رجل بالغاً
تصرفاته باتت عصبية لا اعرف لماذا "" هل من الممكن اراه اين يتواجد
انا مقرباً منه نوعاً ما""هو يبقى بعمله يبرمج التطبيقات
و يحدث العاب الفيديو الاكترونية
هو جيد بعمله جداً
يمكنك رؤيته بشركته الخاصة"ارشدته على العنوان بينما جيمين فقط بقي
جالسا كي يسمع ما الذي ستتحدث به والدته"عزيزتي الم يخبرك هو اخبرني
انه واقعا بحب احدهم لا يبادله كما يبدو"تحادث هانيو و نتظر لإبنها بطرف عينها
بنظرات عتابجيمين واقعيا تألم من حالة يونغي
يبدو انه غدى حزينا بشدة بسبب رفضه له"سيكون على ما يرام
جيمين اذهب له"نهض و سار بسرعة الى غرفته يستمع
لنبضات قلبه المتلهفة و المضطربةسريعا ارتدى بنطالًا كحلي عريض
ذو مطاطة ضيقة تحيط الخصركنزة لونها ابيضاً يُرسم عليها فراشة زرقاء غامقة
قد ارتداها
تصل اكمامها الى بعد اصابع يديه انها كبيرة
على جسده النحيل الممشوقحذاء رياضي ابيض دون كعب
مناسبا لهذه الثياب التي ارتدها
خرج من منزله و ها هو يتتبع الموقع
الذي اعطته اياه هانيويقود بسرعة متوسطة غير مدركاً للذي خططت
له هانيو و ابنها رفقة جيستون ايضاًيونغي الذي يقف متفقداً ستائر مكتبه الذهبية
اخفض انظاره لهاتفه الذي يرن بجيبه
أنت تقرأ
Three photos.𝐘𝐌
Fanficيتم تهديد المُعلم الصارم جيمين بِثلاث صور له من قِبل الطالب يونغي الذي يعتقد إنهُ سيتمكن مِن الحصول على ما يرغبه مِن جيمين بِتلكَ الطريقة الإستفزازية هل سيخضع المعلم جيمين لرغبات طالبه المزعوم يونغي؟ ما محتوى الصور التي يُهدد جيمين بها؟ T.YOON ...