البارت الثالث عشر ✨>

95 12 0
                                    

لا الله الا الله
الله اكبر
سبحان الله
✨✋🏼💙

كانو طالعين في السلم

عمر : وئام ممكن نتكلم.. ؟

وئام : في شنو ممكن نتكلم عنو؟ 😏

عمر : وئام استني... وئام انا بتكلم معاك

مسكه من يدها عشان يوقفه

وئام : ياخ داير مني شنو ياخ داير مني شنو خليت ليك السودان لحقتني هنا و يا ريت ساي في بيتي مالك ياخ

عمر : أولا شيء استنتجتو انك بتحاولي تهربي مني عشان تتخلصي من مشاعرك اتجاهي و ما قادره تتخلصي منها
ثانياً انا جيت هنا عشان اصرار ابوك في اني اجي اقعد معاكم في البيت
ثالثاً انا استحاله اخليك لي غيري كويس؟ استحاله مهمه حاولتي يا وئام لانو انا ما بتخلى عن حبي ساي و انتي ما اي زول

وئام : حاول و اتعب لكن ما ح ارجع ليك يا عمر ما ح ارجع ليككك

وئام خلتو و مشت طوالي لي ريم دخلت و واضح انها عايزه تبكي

ريم : في شنو؟ عمل ليك شيء الحيوان دا؟

وئام : اخخ يا ريم ما ح اقدر اقعد هنا يا ريم انا عارفه نفسي لسها بحبو

ريم : اوووففف خلاص يبقى ارجعي لي ماف داعي لي الصداع

وئام :.... ما عارفه ارجع لي كيف؟ و هو الغلط في حقي و كرامتي و كبريائي

ريم : الولد اعتذر و ندمان و لو غلط عليك تاني يبقى تندمي عيشتو و تكرهي حياتو

وئام : حطلع السطوح اشم هواء شويه و افكر

ريم : طيب بس ماف داعي لي وجع الراس لانو في الاخر ح ترجعي لي ح ترجعي لي و اشيل أولادكم

وئام : كريههة

بعد مرور ثلاث شهور و الكان متبقي لي عرس ريما شهرين و عمر كان ما فاقد الأمل لانو عمو عبد الرحمن كان دايماً بقوي بكلامو اشتغل معهم في الشركه و خالتو اريام كانت متقبله عمر شديد و أصرت يفضل معهم في البيت و كانت بتنق لي وئام انها خلاص ترحم الولد بس كانت رافضه وخارجياً

وئام طلعت و اتجهت لي السطوح كانت شارده و بتفكر ما حست بالشخص ال اتبعها

اتكلت في السور ألفي السطوح بيدينه الاتنين و اخدت نفس طوويل و بدت دموعها تتساقط

( لا أدري ماذا علي ان افعل...
انا احبهُ و بشده أريدهُ لكن ما عسى علي ان افعل؟ هل اتخلاء عن كل تلك الكبرياء و التحدي؟
هذا هو الحُب
إن تتخلى عن كل شيء حتى تشعر بهَ مع من تُحب ان تتملكك كل تلك العواطف و تكِن كل تلك المشاعر إلى ذالك الشخص الذي تحبهُ ان تُضحي بكل شيء لى تنعم بهَ و تتمسك بهَ رغم الالم و المتاعب التى ستواجهك بسببه و سيربح الحُب دوماً ...)

ستهم 💕حيث تعيش القصص. اكتشف الآن