بينما عند ميكاسا التي نامت تلك اليله بصعوبه بسبب ان الوقت متأخر انها الثانيه ونصف وايضا انها اعتادت ان تنام بين أحضان أحدهم...
استقضت ميكاسا بكسل فرقت عينها بينما صوت دق الباب لا يتوقف عن الطرق
من يطرق الباب بهذا الوقت اخذت هتفها ترى الساعه انها السادسه مساء تغيبت عن محظراتها ستفصل حقا اعطوها تحذيرات وتنبيهات كثيره لا تضن انهم سيسامحوها هذي المره
فتحت الباب بعد ان غسلت وجهه بكسل
" ميكاسا اكرمان.. "
تضن انها تحلم انهم رجال الشرطه
" ا..اجل سيدي؟ "
تملكها الخوف هل اكتشفو امر ايرين...هل سيبقى بسجن طوال حياته؟..هي لا تريد تريد ان تراه مجددا لديها الكثير له
" تفصلي معنا "
" م..مالأمر! "
التوتر اتضح على ملامحها
" تفضلي للقسم لتعرفي..من فضلك بدن مماطله لدينا اعمال "
" ح..حسنا "
نزلت امام المقر تنظر للبوابه
قلبها اصبح يؤلمها لماذا ماذا حدث..دخلت لتجلس امام الضابط
" حسنا اكرمان اين كنتي في الساعه الثانيه وعشر دقائق ليلاً "
" في م.منزلي "
" هل رايتي فيلك ارتن البارحه "
" ا.اجل "
" ماذا حدث بينكم قولي لي كل التفصيل التي تعرفيها من فضلك "
حكت له كل ما تعرفه بتفاصيل كما قال وعرفت سبب وجودها ان الحادث مفتعل بسبب القنبله الموجوده ولِسى مجرد عطل في سيارته وهي احد المشتبهي بهم فهي اخر من تحدثت معه
وهي خارجه رأت والده عرفته لنه دائم ما تسلمه المال للمتجر الذي تتضح على ملامحه التعب والحزن واخته الصغر مع ولدته المسكينه جميعهم بمشهد درامي
لم تستطيع ان تذهب دون مواستهم جلست معهم قليلا
وقد سامحها على عدم الدفع ولا يريد منها المال حالياًرجعت لبيتها وهي متعبه لم تأكل منذ ان استيقظت دخلت لتلقي نفسها على الاريكه
لكنها قاومت كسلها لتحضر شيء تأكلهبينما تنتظر الماء يغلي تتذكر مهووسها التي في كل مره تشرد فيها يحتضنها من الخلف يبعد افكارها التعيسه عنها...
أنت تقرأ
'مَالِكِي الهُووس"
Teen Fictionرافض حبي.. وبعد سنين راجع وهو مهووس بل مجنون...لكني رافضته لكنه مهووس مضطرب نفسيا حبسني معه بقرفه...