9

36 10 0
                                    

تايولين قادمه لتدفع نصل السيف في قلبك البالي لي تايونغ

دلني مارك لهذا الممر الذي ساعبره لأصل إلى منزل الأميرة ساكورا
عبرت الممر بهدوء إلى أن عبر قربي

كان وجهه واضح لي لكن لا شيء يتضح له

شعره الاسود و زيه الرسمي الحالك كـ لون خصلاته، أن كان ملك لما لا يتحرك بحراسٍ هنا، أم أن شجاعته فاقت حدودها؟

"ما الاسم؟"

توقف و سأل لم اعرف ماذا يجب أن اجب، يمكنني ضربه و تكسير عظامه لكن ليس الان

"شجون"

تلفظت باي شيء خطر على ذهني

"لا اسال عنكِ بل العطر"

هو غريبٌ و هذا اكيد هل يوقف الناس كي يسأل على نوع عطورهم؟

"خشب الصندل"

"همم نادرٌ و عطر الرائحة، لكن لماذا يا شجون صوتك مليء بالشجن بالفعل؟ أم أن شجونك كان  غصون شجرة العطر معقده الفك ؟"

"هذا حديث ذو شجون بالفعل من احدٍ لا يعرف عني شيء"

"عطركِ جذبني فقط و خانني لساني في الحديث هذا ذنب اللسان الذي تلفظ اعتذر أن كانت كلماتي متخطيه للحدود بالفعل"

"لا داعٍ للإعتذار، سأرحل"

"ارحلِي شجون حيث ما تريدين ارحلِي"

ريبته قشعرت بدني، غريب الحديث و عميق المفهوم
أشعر أن طريقه تفكيره معقده
اخاف ان يفاجئنا بشيءٍ لا يتوقعه أحد
تركته خلف ظهري كما كان و استمر في طريقي اشقه سيرا بهدوء افكر في حديثه الذي فهمت منتصفه بالفعل

لا اريد الوصول قبل مارك و الينا، اثق تمام الثقه أن تلك الصداقه التي بنيت في يومين ستنتهي بقصه عشق بعد وقت قليل لكن أن طال لقائهم

و علىٰ ذكر مارك و الينا، عندما اقتربت من المنزل الوحيد الموضح امامي وجدت مارك يمسك بخيله و الينا مازالت فوق الخيل و في يديها باقةٌ كبيرة من زهور الزنبق الابيض و باقه اخرىٰ من من التوليب الابيض المحاط بالساكورا

"أتت تايولين"

قالت الينا جاذبه انتباه مارك و التفت مارك لي ثم بدأ بمساعده الينا من على الخيل

حسنٌ استطيع ان اقول انه لا يساعدها بمسك يديها فقط، امسك خصرها و رفعها كي تنزل ثم نزلت و مازال كفيه حول خصرها،و في يديها الزهور الكثيره، لقد تم نسيان وجودي هنا، اتمنى أن يتوقفوا عن النظر في أعين بعضهم البعض

حُـطام// 𝐃𝐄𝐁𝐑𝐈𝐒•𝐋.𝐓𝐘حيث تعيش القصص. اكتشف الآن