فوتوا وكومنت ويلا نبدا
صبر هذي اخر مره اقول فوتوا وكومنت؟؟ مو مستوعبه اععععاعطواها كل الحب من فضلكم
التبرير بالنهايه
________________________________
بدا عليه الهدوء حين دخل سونيونق بغضب "ماذا تفعلان هنا انها اول زياره لي يجب ان تكونان هناك بالاسفل من اجلي" زفر جونقهان بملل "انت في منزل عائلتك سونيونق تصرف كما تريد" تنهد بغضب وتقدم يكمل ما بدا "لكنكم عائلتي ايضاً هل نسيتم لعبه الوالد والوالده" بنفس تلك النبره عاد جونقهان متحدثاً "اخفض صوتك فوالدك نائم"كان جونقهان يجلس بسرير نوم سنقتشول بطرفه يتاأمل النافذه الكبيره التي تطل على حديقه المنزل الكبيره بينما سنقتشول ينام بهدوء على فخذه واضعاً راسه باتجاه معدة الاخر وحين فتح سونيونق الباب التفت عليه يحادثه لذا لم يكن يعلم ان سنقتشول نائم وظن انه يستريح على جونقهان قليلاً اما سنقتشول بالفعل يغط في نوم عميق كونه علم الحقيقه مؤخراً
واصبح بخير عندما شعر بسونيونق يبتسم بصدق هو حقاً اظهر مشاعره لجونقهان وتقبلها الاخر بسعاده "اعتذر لم اكن اعلم انه نائم" همس سونيونق يدير راسه عائداً من حيث اتا حتى اتاه صوت جونقهان بهمس ايضاً "هل انت بخير الان؟" ابتسم سونيونق لقلقه "انا بخير ماذا عن سونقتشول؟" تحدث جونقهان بينما ينظر لنائم بحضنه مبتسماً
"هو اخيراً استطع البوح بما يشعر لقد بكا كثير لشده راحته وغط في نوم بعد ان انتهى" ابتسم سونيونق وداعب شعر الجالس الذي يمسد شعر سنقتشول النائم ساند راسه بفخذ جونقهان "ساغادر يبدوء ان جيهون يشعر بالخجل بمفرده يجب ان ابقى معه" اؤمى جونقهان وما ان غادر سونيونق حتى بدا على سنقتشول علامات الاستيقاظ وبدا بالحركه بعشوائيه بينما جونقهان يتأمله بلطف
"اوه استيقظت في الوقت المناسب فقط تبقى قليلاً من اجل افتتاح المتجر" ابتسم سنقتشول حاشراً وجهه بمعده جونقهان الذي قهقه بسببه ابتعد بعد فتره واستقام يرتب شعره بخفه ثم طبع قبله بشفاه جونقهان وحاول الوقوف الا ان يد جونقهان منعته "انت لم تظهر لي مقدار حبك لي اليوم" قهقه عليه واقترب يقبل جونقهان متعمقاً تدريجياً بالقبله حتى شعر بيد جونقهان تضرب كتفه توقف ينظر له يحاول استجماع انفاسه
"هل تكرهني هل تحاول قتلي؟" ضحك بقوه على الطفل الغاضب "لم استطع المقاومه جونقهان ثم لا تلومني فشفاهك شديده الالتهام" ابتسم جونقهان ماداً شفاه ضد الاكبر الذي قبله مره اخرى ودون تردد وتحدث اثناء القبله "ايضاً شفاهك شديده الالتهام" اكمل مابدا وتوقف حين طرق الباب تنفس بصعوبه وهو يتحدث "ادخل" دخل والده ووالدته بالخلف "هيا اسرعوا وتناولوا شيء حتى تذهبون للعمل؟"
أنت تقرأ
Seventeen in school
Romance. استيقظ صباحاً وهو يسارع رغبته في الباقى وحيد يسارع رغبته في العوده لسريره والباقى بمفرده دون احد من البشر الذين حقاً ووحوش هذا مايعتبره السيد بوو الروايه ماتمد لشخصيات الحقيقه باي صله كتبتها من اجل المتعه فقط. مكتمه+ تحت التعديل.