أرشِديني

46 6 3
                                    

متاهات أصبحَ طَريقُ حبي وأنا تهتُ ولا أعلم أيهما طريق العودة
أثقال وضعت على كُتُفي تفوق قُوَتي وباتَ المضيُ صعباً للغاية
جروحٍ ملأت كُل إنشٍ بِجَسَدي والدواء هو حروفك ولا أجد السَبيلُ لها
أرشِديني لحيثُ وجودكِ وسأمضي ناحيتكِ حتى لو كانَ مشيي بطيئً فالبنهاية تكونين أنتي الفوز وهذا مبتغاي

ناظِري مُقلَتي وسأتَجاوز الطريقُ لو كانَ جمراً فعيناكِ تُخَدِر أوجاعي

ثرثرة بيني وبين نفسيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن