أغرَقَتني عِشقاً
وهيَ تَعلمُ جيداً بِأني لا أجيدُ السِباحة
وبتُ غريقاً اصارع أنفاسي المثقلة
بينَ شَهيقٍ وَزفير
اُناظر حَولي عَلي أجدُ قَشةٍ واسعى للنجاةِ
بينما هيَ تَرمُقني بعينيها منْ بَعيد
وتزيدُ ضيقَتي بِصمتِها
وعدم فِعلِها شيء.
أينَ سَبيلُ النجاة
أغرَقَتني عِشقاً
وهيَ تَعلمُ جيداً بِأني لا أجيدُ السِباحة
وبتُ غريقاً اصارع أنفاسي المثقلة
بينَ شَهيقٍ وَزفير
اُناظر حَولي عَلي أجدُ قَشةٍ واسعى للنجاةِ
بينما هيَ تَرمُقني بعينيها منْ بَعيد
وتزيدُ ضيقَتي بِصمتِها
وعدم فِعلِها شيء.