سـأدعـهـم يـرون كـيـف يـكـون الـقـائـد الـحـقـيـقـي، الـشـخـص الـعـظـيـم، الـرهـبـة والـخـوف عـلـي أصـولـهـا
_____
_ هـانـغـاكـي تـاكـيـمـيـتـشـي: 13 عـامـا
لقد بدء الأمر كله بجملة واحده أطلقها كيساكي عندما كان يمزح
" مـا رأيـك بـتـكـويـن عـصـابـه، تـصـبـح بـهـا أنـت الـقـائـد وأنـا مـسـتـشـارك الـمـخـلـص"
صدقا، لقد أطلق تلك الجملة عندما كان يشاهد قتال احدي العصابات برفقة تاكيميتشي ولم يكن يعنيها بالأمر الحرفي، لكن من كان ليتوقع أن ماقاله سيحدث فعلا في المستقبل العاجل
لقد كانت ليلة مظلمه قضاها لوحده بالمنزل بسبب عودة والديه المتأخر من العمل، كان يقوم بواجبه المدرسي عندما سمع جرس الباب وهو يرن للعديد من المرات
إستقام من مضجعه متجها إلي باب المنزل وما قابله حينها كان مشهدا من المستحيل أن ينساه طيلة حياته
الفتي الذي أقسم علي اتباعه في السراء والضراء والذي كان يعتبره منقذا له من أحلك ظلماته كان يقف أمام عتبة منزله بملابس تكسوها الدماء
كانت ملامحه أن ذاك بالية، خالية من أي لمعان أو رد فعل يدل علي مشاعر صاحبها، لقد كان أشبه بالدمية مسلوبة الإرادة أو كالشخص الذي تقطعت به سبل الحياه جاعلتا إياه يقع في متاهة لا نهاية لها من الألام
أنت تقرأ
مـا بـعـد الـنـهـايـه | تـاكـيـمـيـتـشـي
Fiksi Penggemarعـنـدمـا تـفـعـل الـمـسـتـحـيـل مـن أجـل الـجـمـيـع لـتـقـابـل بـعـدهـا فـي نـهـايـة الـمـطـاف بـالـكـره لا أكـثـر. أو عـنـدمـا تـسـعـي لإنـقـاذهـم نـاسٍ أنـك بـحـد ذاتـك مـن يـحـتـاج لـلإنـقـاذ ولـيـس هـُم. إنـه لـمـؤلـم أن تـكـون الـطـرف الـخـاس...