لا مفر من هؤلاء اللاعقلانيون إنهم يجتاحون معظم شوارع المدينة ....
أخي ؛ سأهُب دائما لإنقاذك لوكلفني قتل كل هؤلاء العضاضون لن أسمح بأي خدشٍ يصيبك وسنذهب لنجد أمنا :لينو عن جيونغين ؛
لابد لنا أن ننجوا ياصديقي ، سونغمين لن أسمح لهم بتحويلنا إلى جثث...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تخيلي حبيبتي الستاي...ينتهي العالم وينتشر الزومبي ...بعدين تفقدي الوعي من الصدمة ،ولما تفيقي تلقاي ستراي كيدز ...يفيقو فيك مثل الصورة ...🥺❤️
عن نفسي يغمى عليا من تاني ... نتمنى نصيرو أذكياء ونعنقوهم ...😂❤️
____________________________
______________________________
فلاش باك:عودة بذاكرة لينو ------------------------ يدخل ذلك الشاب إلى المطعم الصغير لينو :مرحباً سيدي ...هل لي بطلبٍ عندك جينونغ: مرحبا بني ...بالطبع أنا فلخدمة... لينو :شكرا سيدي...هل لي أن أجِدَ عملاً عندك في المطعم ..للعلم كنت أعمل طاهٍ في مطعم بجيمبيو ...ولديَّ شهادات طبخ جينونغ : ماذا بعد الطبخ ...هل تستطيع التنظيف ...والعمل طوال اليوم لينو بالطبع أستطيع فعل أيِّ شيئ جينونغ:إذاً أهلا بك ...فالتبدأ العمل غداً صباحاً...إنني أعمل بمفردي و أحيانا تساعدني زوجتي ومعها طفلتي الصغيرة أيضا .... لينو : حسنا إذاً موافق شكرا لتسهيلك سيدي ...
بدأ لينو بمساعدة جينونغ في ذلك المطعم الصغير ...هو يعمل طوال النهار برفقة رئيس عمله ،وزوجته ...وابنتهما الصغيرة البالغة من العمر 10 سنوات وإيان أحيانا عندما يعودان مساءا من الدراسة لطالما كان جينونغ يتعامل مع لينو وأخاه إيان كأحد إخوته الصغار الذي يتطلب عليه رعايتهما ،لأنهم يساعدانه كثيراً ....هو يرفض مساعدة إيان وابنته سوليون لأنه يعتبرهما طالبان يجبُ أن ينتبها لدروسهم.......بالنسبة للينو وإيان هم أعمام تلك الطفلة ...هم يهتمان لها ودائما ما يلعبان ويمرحان معاً ...إنهم عائلة دافئة للغاية ...هم إعتذار الزمن و تعويضٌ عن عائلتهم الحقيقة
عودة للحاضر: غير مصدق ____________
اقترب لينو من سوليون بخطواتٍ متثاقلة هجمت عليه وأسقطته أرضاً....وسط صراخ جميع الحاضرين عدا بانغ تشان الذي لا يعرف كيف يتصرف أمام الوحش الذي سيطرَ تماماً على تلك الروح البريئة هيونجين وهو يشد قبضته على الرجل الذي فقد ابنته للتو وعادت للحياة فجأة كجثة غير واعية لما تفعله ،جينونغ بانهيار تام :دعني ابنتيييي يا أمريتي لا تهجمي على عمك ...تعالي الى حضن والدك
