.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
"الساعه السادسه عصرا"
"لا زالت هيه تنتقل في تلك السياره"
"في ذلك الحي ....لكي تبحث عن بيتاً جيد للتصوير"
"حيث الاشجار تصنع سقفً على ذلك الطريق الذي بدا يسوده الضلام اكثر و اكثر بسبب اختفاء الشمس"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"قاطع ذلك الصمت الشنيع رنين ذلك الهاتف"
........ : هيلا.. اين انتي الان... هل وجدتي بيتاً مناسبا ام لا
هيلا : لم أجد بعد... لماذا هل هناك شيء..
....... : لا فقط لكي اطمئن عليكي.... تقرب الليل... عودي هيا... غدا نخرج معاً و نبحث
هيلا : بحق جايمين.... منذ متى و انا اخاف الليل...لا تقلق..
جايمين : هيا عودي بدون نقاش....
هيلا : على الاقل سأجد بيتاً و عندها أعود و غدا نأتي له لكي نفحص...
جايمين : حسنا كم انتي عنيده لا بأس لكن احذري و لا تتأخري....
هيلا : ok
"اغلقت ذلك الهاتف... بينما هيه بأشد انتباهها"
"توقفت عندما لمحت شيء ما من الجانب الايمن"
"نزلت من تلك السياره ذاهبه ببطئ الى ذلك المنزل"
"توقفت بابتسامه أمام ذلك البيت.."
"انه ليس على الطريق الذي كانت تمشي به.... لكنه جميل جدا اذا تم تصور فلم هنا "
" هذا ما تحدث به عقلها "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
15 يوما للعيش | الجزء الثاني |
غموض / إثارة. . . . . . هيلا والتي تعمل كمصوره لافلام مرعبه جدا.. والتي تحضى بشهره واسعة.... تضع قدمها على دوامه لا أحد يستطيع الخروج منها ابدا ماذا سيحصل ان علمت بأنها مراقبه من ذلك طويل القامة لم أكن اريد ما سيحصل الان!!! هيتشان هيلا ¶ القصه مستوحى من الخيال...
