#عَرين الضُباث
البارت الثامن
بقلمي أنا أُميمة آلِ حَمدان
تصويتاتكم وتعليقاتكم +مُتابعة قناة التلي
فضلًا منكم عَيني وعَيني♥️
•••••••••••••••••••€زهراء؛-من بعد ما طلعت سلمت على عمو ضُباث واني انتفض من عندة خوف ..
أغلب أصدقاء عمو حُسام چانوا يجون علينة لأن أنتقلنا يمهم بنفس المنطقة الساكنين بيها عمو شريف وحُسام ورا نص ساعة أجة ابوية گعدوا صبيت الضيافة وأخذتها لـ الديوان
دگيت على باب وطلع عمو حُسام اخذ مني الصينية وگعدت صافنة بكلام أُمي وعمة سُهاد (زوجة حُسام)
ورا كم دقيقة ما نسمع بس صوت عياط وصياح وگفت على حَيلي واني اشوف أُمي وعمة طارن للأستقبال چان صوتهم واضح وعالي
برطمت ورجف كُل جزء بجسمي ..أنتفضت بمكاني ورحت اركض دخلت بالغرفة ورديت الباب رَد
هذا حالي بكُل موقف أو عركة ،أنفتح الباب أباوع ماما تلطم وتسرد بخدها_أسينات؛-يبوو على حضي
تقربت بأتجاهها خايفة گـلبي وگع بين رجلية
وأنا اشوف حالتها أخس من حالتي ؛-شكو ماما شصايرررر_أسينات؛-وچ هذا ضُباث يريد يخطبججج
طگيتها صفنة وصار عندي أيرور•••
گعدت بالگاع وهمست مفاهمة شي
_زهراء؛-شنو يعني؟فتحت عيونها على وسعهن على فهاوتي وزمخت بوجهي
_أسينات؛-يعني يتزوجچ يالفهيمة
_زين ماما لويش هل عياط رفضو وهاء أها
گعدت يمي وتمسح على شعري
_أسينات؛-حبيبتي يُمة كُلنة منوافق وكُلش زين تعرفين ليشنظرتلها بعدم مُبالاة وعوجت حلگي معاجبني؛-أعرُف
رفعتلي حاجب ممستنصحة وتباوع بوجهي وباين على وجهة علامات الأستفهام والشَك..
_أسينات؛-شتعُرفين بلة سولفيلينكثت على ملابسي من يم چتافي واني أمثل بغرور وگلت؛-لأن هو شايب أكبر من عندي بـــ(أثنى عَشر)سنة وأنتم تخافون اترمل وأجيكم وانا بعدني صغيرة ما اتحمل
هزت أيدها حابسة ضحكتها گوة وجهة صار أحمر
_أُسينات؛-گرة عينچ يالفاهية صايرة تفكرين هههههههه_ههههههه اي ماما چا شنهي اكو غيرها
لزمتني من أيدي عود تشرحلي مثل أُم وبنتها واني أهز براسي على اساس أناقش
_أسينات؛-أولًا مثل مگلتي لأن اكبر من عندچ بهواي بس مو لهل سبب
_ها اي
_أسينات؛-اي ثانيًا هوَ عندة مشاكل ويا ابو وتدرين هو معايش يم أهلة بسبب المشاكل
_أييي وبعد
أنت تقرأ
عرين الضُباث
أدب نسائي#عَرين الضُباث بقلمي أنا أُميمة الجنابي بدايتها ألــم حَـواء وَ هـي تـتـمـزق وَجـعـاً بـِبُطئ لا تـعـلـم مــاهـي ضُلمات الـحَـيـاة وَمـــا يَـــدور حَـــولــهــا مـــن ذئــــاب مُُـــفـــتــرســة أو كـــلاب خائــنــة لــِ تــلـتـهمـهـا بِـحـقـد و...