صُدفة جَميلة

19 3 24
                                    

ما أنتِ سوى صدفة عظيمة دخلت حياتي، لِتربكيني وتربكي هِدوء أيامي.

الثُـنائي ليـمين.. "صُدفة عظيمة"

____________

أ هذا خيالكِ كما أعتدتُ أن أرى؟!

أم هذا أنتِ حقًا؟!

لِمَ تَبدين حقيقية تِلك المرة؟!

مَن كان لِيظن أني سأراك بعد كل تلك المدة.. بَعد عام!

أنا رأيتكِ تبتسمين أنا مُتأكد!

كم أشتقت لِأبتسامتكِ..

أهذا ما يسمونه بالصدفة الجميلة؟!

أنتِ صدفتي الجميلة بالفعل...

أريد أن أعانقكِ، لكن لا يُمكنني.

لِمَ لا يُمكننا أن نكون أحباء؟

فأستيطع عناقكِ وتقبيلكِ كما أشاء...

أن أخبركِ كُل دقيقة وكُل ثانية أني أحبكِ..

أني مَتيم بكِ.

أريد أن أعترف لكِ بحبي، فما عاد بمقدرتي الأحتفاظ بتلك المشاعر لنفسي فقط.

___________

إنتهى الفصل التاسع عشر مِن ليـمين.

L.I.M.I.Nحيث تعيش القصص. اكتشف الآن