هذا الصمت علمني أن أبكي بلا دموع أن أودع الأشياء التي أُحبها دون أن اتفوه بكلمة، أن أحترق بلا دخان وأن أستقبل الموت بنفسي.
شويه وصعدت وراه اخذت شهامه وصعدت
قريب ماوصل الغرفه وكفت يم الباب
وسمعت_والله احبك
_________
جمدت بمكاني واني اسمع بنت خالته نور تكله والله احبكفتحت الباب ع كيف حتى اسمع شيحجون
سدير:نور انتي هسه ماضي بالنسبه اليه
اني مزوج واحب مرتي وبنتينور: راضيه ازوجني بالسر والله ماكول الاحد ولا الي علاقه بتاله ابد
سدير : نور شجاي تحجين تعرضين روحج عليه
وين اخلاقج وتربيتج عيب عليجامشي اطل.. التفت وشافني مكتفه ايدي واكفه اباوعلهم
تاله : تريدين تزوجين رجلي بالسر
كملو كملوواكفه واهز برجلي
جتي نور عليه بدون كلاملزمتني عتتني من شعري حيل وضربتني
ع بطني قويسحبه سدير ضربها راشدي
صارت هوسه صعدو كلهمكال الخالته
بنتج انطيتيها خبز ومانطيتيها تربيهمربيه بيتج كح... مو بنيه ربيها زين يالله تفوتين بيتنه انتي وبنتج
طردهم كلهم من الغرفه
اني بعدني بالكاعاجه كومني
توتايتي صارلج شيوخر ايدك عني تحب عليه وليش مادري
صاح بيه شلون تحطين روحج بهالموقف شلون وتسمعيلنه تعرفين بيه راح اطردها
_وليش ماحط روحي خايف عليه واني مادري
_بلا حجي زايد تعرفين بيه اخاف عليج
_وليش تخاف عليه قابل تحبني لو اني نور
ومادري_لا تدرين اني احبج وروحي عكب عينج متسوه تشتم الهوه
_ديلا روح لا تقشمرني بكلمتين حلوين
_اتقرب يمي سحبني النه خله راسه بركبتي باسه بوسه بشوغه
_صح امي ماتت وشفتي شنو الصار بوفاه امي بس روحي تبقى تحن لريحتج
عافني وراح تمددد وصاح
جيبيلي شامه بنتي_يا شهالدلع هذا
هي مو بيدها شامه
فهي اسمه شهامه ودلعه شامهاخذته الها باسها تحسست منه كامت تبجي
_تعاي رضعيها تعاي
_بنتج تحب تقهرني ومتعرف شلون
ابتسمت ونومتهاورة وفات عمتي ام سدير بفترة الوضع طبيعي
ازهار اخت سدير الجبيرة كلما تحبل يصير عمر الطفل بطنها ٧اشهر ويموت توقف الرئه مالتها اربع اطفال ماتولها طرحتهم
راجعت دكاترة ماخلت هي عدها ولد ثنين وبنات ٢ بس رجلها يريد جهال وكلما تحبل تطرح اخر شي حبلت ودخلت بشهر التاسع والكل جان مداريها واجا يوم ولادتها جابت بنيه حالتة موهلكد ودو ب الخدج
أنت تقرأ
شهامَه
Romanceفتاه ذات اصول عربيه تعيش معى عائله متحضره يسودها الحسد والغل وجرائم تعالو معي نتعرف من هي هذه الفتاه وماذا يوجد داخل بيئتها وحياتها اول رواياتي اتمنى ابدع بالسرد والاحداث بس اكمل ترتيب البارتات ابلش تنزيل روايه ايلافيو