كلما تقترب ليلة السابع
شعور مرعب يجتاحني
كل عام مع اقتراب ليلة السابع
ترُعبني فكرة الاستماع الى مقتل
العباس في كل مره يقول بها
الراوي فـ" ضربه على يمينه فقطعها "
اشعر
بأن قلبي ينقطع معهُ.
ومع فـ "ضربه بعمود على راسه "
اشعر بأنه دنياي تتهشم فوق رأسي .
كانَ عَمُّنا العَبّاسُ نافِذَ البَصيرَةِ، صَلْبَ الإيمانِ، جاهَدَ مَعَ أخيهِ الحُسَينِ ( عليه السلام ) وَأبلى بَلاءً حَسَناً، وَمَضىٰ شَهيداً.-الإمامُ الصَادق عَليهِ السَّلام.
هذه اللَّيلة اطرقُوا باب العبَّاس عَ ،
وتوسَّلوا بِه ، وضَعُوا السَّيدة سكينَة عَ
بابًا لِقَلبه فَهِي عَزِيزته ."إلهي بـ عزيزةِ قلب عمِّها العبّاس" (عَليه السلام ).
كـ عطش أطفال الحُسَين وهم مُتلهفين لعودتك هي لهفتي لزيارتك،فاِسقِني من فيض كرمك وامنُن علي بزيارة قريبة تُنير عتمة قلبي
أنت تقرأ
اقتباسات
Ficción históricaلن تهزمنا الدنيا، لن تغلبنا الأحزان، سنجتاز الأيام آمنين مطمئنين تعلو ملامحنا ابتسامة.