#هيل _محمد
#الثأر
لتنسون تصويت ع بارت+تعليق بين الفقرات ومتابعه للحساب لطفاً وليس امراً احبكم 😍
_________
الكرار:- جذابة انا دريت بكلشي
توسعت عيوني
:- شنو تدري !!
الكرار:- طلعي هسة والله كريم
احمد:- ايديج دمرتيهن
ايلين:- احسن ماريدهن
حجيتها بصعوبه ملتفته عليهم احمد الي واكف مكتف ايده وكرار الي مقلص عيونه علية دفنت راسي بحضن امي وهيا تهديني وكلماتها بلسم ع كلبي هدوئها وكل كلمه محفورة بكلبي حضنتها بقوة اريدها تخليني اختفي منا دخل ابوي بعيونه البيها توتر
حسين:- ايديج لازم تضل ملفوفه وانطونا علاج الهن فتره لازم يضلن هيج وملازم يلوحهن اي شي ولا تدحجيهن بشي
ايلين:-اخذت نفس عميق مصبرة نفسي اصلا انا ردتها لنفسي ايدي مالهن فايده عادي
خزرني احمد ضايج من كلامي وطلع هو وكرار
امي همست باذني
:- ليش سويتي هيج؟
ايلين:- بجيت شاهكة عيرتني امي عيرتني اختي من دمي ولحمي ابوي جان واكف ع صفحة وامي تهز براسها
:-يصير خير
فاتو الولد وكالو نكدر نطلعها لبستني امي عبايتي وابوي يمشي ويانا وايدي مضمدات بشاش امشي بنصهم وعيوني عليهم خوفهم حنيتهم ماكو منها انا مو من دمهم ورغم هيج تعاملهم كان انا بنتهم الي جابوها مو الي ربوها
سندت نفسي ع ماما لفتني بحضنها وتمشي بيا ع كيفها وصلنا لسيارة فتح احمد الباب صعدنا انا وامي وبابا ورى واحمد وكرار كدام مشو بينا للبيت
خليت راسي ع جامه السيارة ادحك بيدي بعد احتركو ماشوفهم هيج حيضلو جنت افكر انو هلشي احسن الي بس مندرك قيمة الشي الا بعد خسارتو
وصلنا فتح الباب كرار وامي نزلت من الباب الثاني دنك رفع عبايتي حتى انزل نزلت ع كيف بدون ما ادحج ايدي اجت ماما لجهتي دخلنا جوا نظراتو لكرار خوفتني معقولة درى بكلشي بهذاك السر مشيت ورجلي يرجفن خوف توتر قلق تلكونا عمو وعمه بلباب وبيبي وجدو جانو كاعدين بلحديقة
مهند:-الحمدلله على سلامتج عمو حبيبتي
ايلين:- رديتلو ابتسامه الله يسلمك عمو
ام كرار:-يمه ايلينه هيج تسوين خوفتينا والله
بيبي اجت ع عكازتها هيا وجدو يتمشون
احمد:-اجت ميعاد راح تستلمج رزايل
الجدة:- انجب ولك الاملح ها جدة شلونج
ايلين:- الحمدلله بيبي
أنت تقرأ
الثأر حكم العاشقين (الأصلية)
Acakثأر قديم اطلق عليه بـ «اللعنة» يهدد حياة احفاد العامر يستهدف كل ما هو مبني ليتهدم تسقط الاسقف المبنية ويكسر القلوب النقية يمشي هذا الثأر كتلة من النار التي تلتهب كل شي يحيك الموأمرات والنزاعات ويفرق الاحبة دمار ولعنة تحل ع كل ما هو قريب من ذاك...
