بارت السابع والأربعين

6.1K 312 104
                                    

سما الموصل في نيران البصرة 🥺🖤

بقلم غزل حسين

اتمنالكم قرآءة ممتعة 💕

سما ٠٠٠٠٠

لا وجود للحب دونك أنت عوض تلك الدموع التي تركتها على وسادتي كل ليلة مع دعاء الفرج 🥺❣️

سما : دنيا ظهر كاعدة الف دولمة ويا ماما وشهم ذبرنا كل شوية وكال لفوها هيج ولا تخلون هذا وخلوا هذا وسوواها حامضة ومن هاي السوالف لحد ما خلص صبري وتالي شهم أفندي تالي وياك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

سما : دنيا ظهر كاعدة الف دولمة ويا ماما وشهم ذبرنا كل شوية وكال لفوها هيج ولا تخلون هذا وخلوا هذا وسوواها حامضة ومن هاي السوالف لحد ما خلص صبري وتالي شهم أفندي تالي وياك

شهم : آسف بس والله اذا ما طلعت طيبة ما أكل

نعيمة : الي يسمعك يكول اول مرة نطبخ مو طول عمرك تاكل طبخي ولك كوووم من راسي

سما : كملنا شلت الجدر وحطيته على نار وموبايلي رن شفت آدم رديت عليه الووو

آدم : هلا وغلا حبيبتي تستقبلون خطار لا

سما : فتحت عيوني على وسعهن أنت وين

آدم : واكف باب المخيم انتظر يجيني واحد من اخوتج

سما : بفرح هسه دقيقة ادزلك شهم سديت الخط ركضت على ماما حجيتلها وهي فرحت وأخيراً راح تشوف نسيبها ودزت شهم وخابرت حسن وكلتله يجيب غدآ مرتب

نعيمة : شبيج يمة روحي حضري نفسج من زمان ما شايفج يشوفج هيج مبهدلة

سما : أي ماما هسه طلعت بسرعة رحت للغرفة ما أعرف شلبس ما جايبة وياية هدوم وبعدين قررت البس الدشداشة الي اشترتها ماما قبل كم يوم جديدة بعدني ما لابستها لونها مشمشي فاتح وشال أسود وحطيت ملمع لشفايفي وكحلة خفيفة ومسكارة وجاي الف الشال سمعت صوته أويلي كلبي يريد يروح يمه أريد اطلع حتى اسالم عليه رجلية بعد ما تعيني تبسمرت بمكاني ما أعرف ليش

آدم :واكف برا المخيم جان يجيني شاب أشكر سألني

شهم : أنت آدم

آدم : نعم منين تعرفني

شهم : على رأسي هلا بيك أني اخو سما مرتك واسمي شهم

آدم : سالم رأسك يخوي تشرفت بيك

شهم : الي الشرف تفضل سوق وأني اشوفك الطريق لحد ما نوصل

سما الموصل في نيران البصرة الأصلية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن