الحلقة السابعة عشر

12.8K 749 212
                                    

علي فكرة التفاعل وحش اوي لو الرواية وحشة قولولي و انا اوقفها عادي بس بجد التفاعل و التعليقات محبطة اوي

ملك الفهد

الحلقة السابعة عشر
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋

في شاطئ الدبرغ الذهبية
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋

وصل القطار الي المحطة و نزل الجميع و نزلت غزل من القطار و هي تحمل الحقيبة بخوف و كلبها بين أحضانها و لحظة و توجه إليها شاب

الشاب بابتسامة : مرحبا انستي
غزل بخوف : انت مين
الشاب بابتسامة : اكيد انتي غزل صح خالتو زينب وصفتك بنفس الهدوم يالا بينا
غزل برعب : لااااااااااااااا انا مش همشي معاك
الشاب بابتسامة : طيب ايه رايك نكلم خالتو زينب علشان تطمني بنفسك

اتصلت غزل علي السيدة زينب و اخبرتها ان تذهب معه فهو ابن شقيقتها و بالفعل ذهبت غزل معه و توجهو إلي المنزل

كانت غزل تجلس و هي تنظر علي المكان بخوف و رعب فهي طوال حياتها لم تخرج من الملجأ و عندنا خرجت عاشت مع فهد و بم تخرج من منزلة و الان ستعيش بمفردها

الشاب بابتسامة : وصلنا غزل يالا

نزلت غزل بخوف و لكن وجدت سيدة كبيرة في العمر تقف أمامها و تبتسم

السيدة بابتسامة : حمد لله على السلامة يا حبيبتي تعالي

اقتربت غزل منها بهدوء و لكن اسرعت السيدة بضمها لحضنها و قبل خدها بكل حنان و حب

السيدة بابتسامة : انا اسمي شهد بكون اخت زينب الصغيرة
الشاب بضحك : ههههههههههه تقصدي الكونيسة شهد
شهد بتزمر : ولد عيب
الشاب بابتسامة : و انا يا غزل اسمي مروان بكون ابن الهانم بس هي مش راضية تقبل الحقيقة ديه ورافضة
شهد بغيظ : انت اصلا مش ابني انا لقيتك في الملجأ

نزلت دموع غزل بغزارة و توجهت إلي مروان و ضبطبت عليه

غزل بدموع غزيرة : بلاش تزعل انا كمان متربية في ملجأ
شهد بحزن عليها : انا بهزر معاه يا حبيبتي مروان ابني
مروان بحنان : غزل ايه رايك تعتبريني اخوكي و كمان ليا اخت زمانها جاية من الجامعة هتحبيها اوي
غزل بدموع غزيرة : يعني هيبقي ليا اخ يحميني
مروان بحنان : اوعدك غزل من اللحظة ديه انتي اختي الصغيرة
غزل بدموع غزيرة : شكرا
مروان بحنان : كفاية عياط غزل
غزل و هي تمسح دموعها : حاضر
شهد بحنان : تعالي حبيبتي ندخل جوا
غزل بهدوء : لا بس طنط زينب قالتلي ان ليها بيت هنا هو فين
شهد بحنان : تعالي ندخل الاول عندنا ناكل و بعد كده هوديكي
غزل : لا شكرا انا بس محتاجة انام ممكن
شهد : بس
مروان : خلاص ماما سبيها براحتها تعالي

ملك الفهد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن