part 4

115 15 2
                                    

‏"لقد أحببت دائمًا فكرة ألا أكون كما يتوقع الناس مني أن أكون."

‏- ديتا فون تيس

لـ ضـي المحـمدي

.

.....



وگفت اتريگ حتى اطلع ادور شغل
علما يجيني محمود , عاد يارب الگة شغل يفيدني .
اتصل تليفون بابا جان نايم ع القنفات بالصالة
باوعت جان مكتوب السيد
السيد!
منو هذا نوب بابا هل ايام اصدقائة كثرانين

ندهتة على كيف:  بابا بابا هذا السيد يريدك

گعد يفرك بعيونة بنعاس  :  وينة !
طلعت امي من المطبخ مستغربة
اردفت : يتصل بابا يتصل
سحب التليفون ورد يرحب بي
اندگت الباب عرفتة محمود گمت لبست حذائي وگلت لماما طالعة اني ومحمود ادور شغل
افترينة بالمولات وكذا مطعم وكوفي
كلهم يردون شخص عندة خبرة

خلينة وگعدنا بالكوفي طلبنة عصير  ومحمود يواسيني
:  لا تشيلين هم كلشي محلول انشاء الله مو عمي لگة شغل
: ممرتاحة لليشتغل عندة

: ليش انت منين تعرفينة
: امي تگول گرايبنة واني شفتة كذا مرة ، حتى تدرين داز واحد وراي يخلي يراقبني .
اجحض عيونة بصدمة : وليش يراقبچ؟
: اندري رحت هم رزلتة
: وابوچ ما يدري مو؟
: طبعاً لا شتريد اگلة رحت لشركة الرجال رزلتة لان لاحگني وانطردت من شغلي .
: من يوم يومچ صلفة لو مسويلچ شي .

ضربتة برجلي من تحت الطاولة : اشو ماتحترم الاكبر منك ضاعت تربيتي بيك .
: اهوووو شلون سنة  گشرة
لو ادري رافس بطن امي وطالع قبلچ .
ضلينة نضحك ونسولف حرفياً نساني الهم
خابرتني ماما گالت ارجع من وكت وما اتاخر.

رجعنة چانت ماما مخبوصة
تصيح راح يجونة خطار
واني افتر وراهة لحد ما عاطت بية
: روحيي اسبحي والبسي اكفيني شرچ ولي عني .

: شبيچ دگوليلي منو الخاطر حتى اذا ما يعجبوني ما انزل .
: دمشي مني ليل لا اگوملچ .

: ديلا خانوم شصار عبالك جايج الملك فيصل

صعدت ادردم اباوع اشو ضحى أزيد منها مخبوصة بحيث مكومة نص الكنتور تلبس وتنزع

لِـيل : شكو يمعودين منو راح يجي

حتى ماكلفت نفسها ترد رحت يمها جريت تراكسود
اسود والبدي ابيض .

من شافتني طلعت من الحمام ابتسمت : الله عليج ليل بداعت ماما لا تكشخين لا نوب ينعجب بيج اهخخخ لو طالعة مثلج شگرة مو احسن ماطلعت على امي سمرة

: خلقة ربج هاي وبعدين تعالي طلعي هسالفة من بالج لا اگل الامي عليج وينج وين الحب ثالث مامخلصة

عفتها ونزلت لجوة  صح اختي على نياتهة وخجولة كلش بس بهل عمر لازم واحد يوعيهه وامي عصبية ما تتفاهم بهيج مواضيع بس محمود بحيث تعوفنا ويا لوحدنة وكلش عادي

سَوار الــيهودحيث تعيش القصص. اكتشف الآن